طارق مصطفى: فرص الأهلى والزمالك والوداد والرجاء متساوية فى الأميرة الأفريقية

الثلاثاء، 14 يوليو 2020 02:37 م
طارق مصطفى: فرص الأهلى والزمالك والوداد والرجاء متساوية فى الأميرة الأفريقية طارق مصطفى
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد طارق مصطفى مدرب عام منتخب مصر أن فرص الأهلى والزمالك والوداد والرجاء المغربيين متساوية تماما فى الفوز بلقب الأميرة الأفريقية فى نسختها الحالية، لافتا إلى أنه بحكم عمله فى المغرب لسنوات طويلة يدرك كل كبيرة وصغيرة عن الأندية المغربية ونقاط القوة والضعف فى الفريقين.. وقال طارق مصطفى فى تصريحات إذاعية، إن إقامة مباراتىّ الدور قبل النهائى بنظام الجولة الواحدة سلاح ذو حدين، نظرا لضياع فرصة التعويض فى حالة اقامة المباريات بنظام الذهاب والاياب، مشيرا إلى أن الأهلى والزمالك فى حالة اقامة مبارياتهما على ستاد محمد الخامس بالمغرب سيعانيان بقوة بسبب الضغط الجماهيرى الكبير.

وتابع أن الوداد والرجاء المغربيين يضمان مجموعة مميزة من اللاعبين الذين يمتلكون سرعات ومهارات عالية، والفرنسى كارتيرون المدير الفنى للزمالك على علم بذلك بسبب خبراته وعمله هناك، مشيرا إلى أن فرص الأندية الأربعة متساوية فى تحقيق اللقب بسبب امتلاكهم عناصر البطولة.

فى شأن مختلف تتجه النية لدى اللجنة الخماسية باتحاد الكرة، لتأجيل تكريم محمد صلاح نجم المنتخب وليفربول الإنجليزي فى ظل غموض الصورة بشأن الأجندة الدولية للمنتخب الوطنى فى شهر أكتوبر المقبل، بعد التسريبات الأخيرة من "كاف" بأن الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" سيقرر إقامة مباريات ودية للمنتخبات فى أكتوبر المقبل وليست مباريات رسمية .

وأكد مصدر مسئول باتحاد الكرة أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، سيخصص فترة التوقف الدولي في شهر أكتوبر المقبل للمباريات الودية وليس لتصفيات كأس العالم أو لتصفيات أمم أفريقيا بعد تأجيلها عاما.

وأوضح المصدر أن "فيفا" استقر على تخصيص توقف أكتوبر للوديات حتى يتسنى للمنتخبات تجميع لاعبيها والوقوف على مستواهم وتجربة أكثر من عنصر خاصة بعد فترة غياب طويلة عن المشاركة فى المباريات بسبب فيروس كورونا.

ويشهد شهر أكتوبر المقبل فترة توقف دولية فى الفترة من يوم 7 إلى يوم 15 من نفس الشهر، وكان "فيفا" ألغى الأجندة الدولية للمنتخبات فى شهر سبتمبر المقبل .







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة