س وج ..كل ما ترغب فى معرفته حول رفع أوروبا القيود عن 15 دولة

الأربعاء، 01 يوليو 2020 11:28 ص
س وج ..كل ما ترغب فى معرفته حول رفع أوروبا القيود عن 15 دولة مطار
كتبت فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

 

بدأت أوروبا اليوم استقبال السياح من حوالى 15 دولة ، وذلك بعد أن وافق المجلس الأوروبي على البدء فى رفع القيود المفروضة على سفر المقيمين فى 15 دولة خارج الاتحاد الأوروبى بشكل تدرجيى ، وذلك بعد 3 أشهر من الاغلاق لمواجهة فيروس كورونا.

س : ما هى الدول المصرح بها؟

تشمل قائمة الدول المرخص لها تلك التى تعتبر "آمنة" وهى الجزائر واستراليا وكندا وجورجيا واليابان والجبل الأسود والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وصربيا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس وأوروجواى.

وسيتم تضمين الصين أيضًا إذا سمحت بدورها للمواطنين الأوروبيين بدخول أراضيها.

وبالإضافة إلى هذه الدول الخمس عشرة ، يفتح الاتحاد الأوروبي أيضًا حدوده لسكان أندورا وسان مارينو وموناكو والفاتيكان ، وهي أربع دول أوروبية صغيرة.

س: لماذا تم اختيار اوروجواى الدولة الوحيدة في أمريكا اللاتينية؟

تعتبر أمريكا اللاتينية بؤرة انتشار فيروس كورونا فى الوقت الحالى، ولذلك فقد تم استبعادها كلها تقريبا لأنها أصبحت بها حوالى 25% من الحالات الاصابة فى العالم ، باستثناء،اوروجواى.

س: هل سيتمكن مواطنو هذه الدول من دخول أي دولة أوروبية؟

لا.. فالأمر مجرد توصية تشجع دول الاتحاد الأوروبى على رفع القيود، ولكن  كل دولة لها قواعد خاصة بها فى مجال الحدود، كل دولة عضو مختصة في شؤون الحدود ويمكنها أن تقرر ما إذا كانت ستبقى على حق النقض أم لا

س: هل يمكن إغلاق الحدود مع هذه الدول مرة أخرى؟

نعم.. يمكن رفع قيود السفر لبلد مدرج أو إعادة تقديمها "كليًا أو جزئيًا" في ضوء التغييرات في بعض تقييمات الوضع الوبائي، إذا ساءت الحالة في بلد مدرج بسرعة ، فستحتاج إلى اتخاذ قرار بسرعة.

س: متى سيسمح بالسفر من دول أخرى؟

سيتم تحديث قائمة الدول المصرح لها كل أسبوعين ، بناءً على سلسلة من المعايير، من أجل رفع القيود المفروضة على السفر ، ستؤخذ الحالة الوبائية لكل بلد وتدابير الاحتواء في الاعتبار ، بما في ذلك المسافة المادية والاعتبارات الاقتصادية والاجتماعية.

ما هى معايير الدخول ؟

قال بيان المجلس إن البلدان الأخرى يجب أن تستوفي معايير لإدخالها في القائمة، منها عدد مقارب للحالات الجديدة بفيروس كورونا للمعدل الأوروبي أو أقل منه، واتجاه مستقر أو متناقص للحالات الجديدة خلال هذه الفترة، والاستجابة الشاملة للفيروس، مثل الاختبار والمراقبة وتعقب المخالطين والعلاج والإبلاغ.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة