فى الذكرى السنوية الأولى..

مظاهرة بالهواتف المحمولة فى هونج كونج لرفض "تسليم المجرمين" إلى بكين

الثلاثاء، 09 يونيو 2020 05:00 م
مظاهرة بالهواتف المحمولة فى هونج كونج لرفض "تسليم المجرمين" إلى بكين جانب من المظاهرة
كتب مايكل فارس - تصوير رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نظم العشرات من الصينيين، عددً من المظاهرات فى المولات  التجارية والشوارع فى هونج كونج، فى الذكرى السنوية الأولى  لمسيرة حاشدة ضد مشروع قانون "تسليم المجرمين "الجاري سحبه في هونج كونج، والذي يقضى بتسليمهم إلى بكين.

 

ونشرت وكالة رويترز صوراً للمظاهرة التي استخدم فيها المتظاهرون هواتفهم المحمولة كمشاعل ضوئية للسير خلال تظاهرهم.

 

وفي يونيو العام الماضى، رفضت حكومة هونج كونج الموالية للصين إلغاء مشروع قرار مثير للجدل سيسمح بتسليم مطلوبين لبكين، على الرغم من تظاهرة هائلة ضد النص فى هذه المستعمرة البريطانية السابقة.

 

 وأكدت رئيسة السلطة التنفيذية فى هونج كونج، كارى لام، أن المجلس التشريعى سيناقش النص، بينما قال عدد من قادة المظاهرات إنهم ينوون تكثيف التعبئة إذا لم تتم تلبية مطالبهم، بينما طوقت شرطة مكافحة الشغب برلمان هونج كونج بعد أن تحولت مليونية احتجاجا على مشروع القانون إلى مواجهات بين الشرطة والمحتجين.

 

وخلال المظاهرات التي نشبت العام الماضي،  قال شهود إن المئات من أفراد الشرطة مسلحين بالهراوات والدروع والغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل، طوقوا مبنى المجلس التشريعى، بينما احتشد محتجون فى الشوارع وقد استخدمت الشرطة الهراوات وأطلقت رذاذ الفلفل على المحتجين الذين أغلقوا أحد الطرقات.

إحدى المتظاهرات تسقط أرضا
إحدى المتظاهرات تسقط أرضا

 

المتظاهرون يرفعون اعلاما
المتظاهرون يرفعون اعلاما

 

المتظاهرون يرفعون هواتفهم المحمولة
المتظاهرون يرفعون هواتفهم المحمولة

 

المتظاهرون يستخدمون هواتفهم كمشاعل ضوئية
المتظاهرون يستخدمون هواتفهم كمشاعل ضوئية

 

المتظاهرون يستخدمون هواتفهم كمشاعل
المتظاهرون يستخدمون هواتفهم كمشاعل

 

المتظاهرون يستخدمون هواتفهم
المتظاهرون يستخدمون هواتفهم

 

المظاهرة فى أحد المولات
المظاهرة فى أحد المولات

 

جانب من المظاهرة
جانب من المظاهرة

 

لافتات تطالب باستقلال هونج كونج
لافتات تطالب باستقلال هونج كونج

 

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة