عضو بالبرلمان الأوروبى: أردوغان مستمر بخرق حظر تصدير السلاح إلى ليبيا

الثلاثاء، 09 يونيو 2020 05:22 م
عضو بالبرلمان الأوروبى: أردوغان مستمر بخرق حظر تصدير السلاح إلى ليبيا  أردوغان
كتبت: هناء أبو العز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد عضو البرلمان الأوروبى عن جمهورية التشيك الدكتور إيفان دافيد، أن نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان مستمر بخرق الحظر الدولي على تصدير السلاح إلى ليبيا بشكل فظ على مرأى ومسمع سفن تابعة للاتحاد الأوروبي يفترض أنها تقوم بمراقبة تنفيذ الحظر لكنها لا تفعل ذلك.
 
وقال دافيد في مقال نشره على صفحته بموقع فيسبوك، إن النظام التركي قام مؤخرا ودون أي اعتراض بنقل الكثير من العتاد العسكري إلى المناطق المجاورة للعاصمة الليبية طرابلس، وذلك بعد أن قام قبل ذلك بإرسال آلاف الإرهابيين والمرتزقة من سوريا بعضهم سبق له أن قاتل في صفوف تنظيم (داعش) للقتال إلى جانب حكومة فايز السراج.
 
وأشار دافيد إلى أن العديد من دول حلف الناتو تقوم الآن أيضا بمساعدة حكومة السراج والمليشيات التابعة لها عسكريا ولوجستيًا رغم الحظر الدولي المفروض على صادرات السلاح الدولي على ليبيا. 
 






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى حتى النخاع

تحسبهم جمبعا وقلوبهم شتى

تحدث عضو البرلمان الأوروبى عن جمهورية التشيك بنزاهة .. وهو يرى الحقائق واضحة حيث يوجد تواطؤ من بعض دول الإتحاد الأوربى لصمتهم مع علمهم بخرق أردوغان الحظر الدولي على تصدير السلاح إلى ليبيا بشكل فظ ، وذلك لوجود مصالح لهم فى إستمرار هذا الوضع ،كما ظهر هشاشة و ضعف الإتحاد الوربى فى عدم تعاونه لمواجهة جائحة كورونا التى كشفتهم على حقيفتهم  وأن يتم توريط مصر فى حرب ضد جيش من المرتزقة بالوكالة يدعم حكومة السراج الخائنة التى ترتمى فى حضن اردوغان و إستنزاف قوة مصر بعد خوضها التنمية الشاملة و إزدهارها فى الفترة الحالية  بعد ثورة 30 يوينو ، و لو ان الإتحاد الأوربى نفض بده من أردوغان لإفترسته مصر بين أنياب جيشها ومزقته إربا و لكن مصر لم ينفذ صيرها حتى الأن ، ولكن المواجهة ستكون حتمية لامحالة عند المساس بامن مصر وارضها وسيكون فى ظهر جيشها 100 ملبون مصرى مخلص مددا وعتادا فشعب مصر لا يقبل الذل و الهزيمة او الإنكسار وهو عتى على اعداءه . والله يجمى مصر واهلها من فوق سبع سموات . حماك الله يامصر وتحيا مصر ،

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة