قالت صحيفة ذا هيل الأمريكية إن المسئولين الأمريكيين والروس سيلتقون فى وقت لاحق هذا الشهر لإجراء مفاوضات حول الحد من التسلح النووى، بحسب ما قال مسئول رفيع المستوى بإدارة ترامب.
وكتب المبعوث الرئاسة الأمريكى للحد من الأسلحة مارشال بيلنجسى فى تغريدة له على تويتر أنه ونائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف قد اتفقا على الوقت والمكان الذى ستعقد فيه المحادثات الخاصة بالأسلحة النووية فى يونيو، مشير إلى أتفاقية ستارت التى تضع قيود على الرؤوس الحربية النووية التى يتم نشرها.
وأضاف بيلينجسلى أن الصين أيضا مدعوة للمحادثات لكنه قال غنه لا يعرف ما غذا كانت البلاد ستشارك. وتساءل عما إذا كانت الصين ستظهر وتتفاوض بنية طيبة.
ومن المقرر أن يلتقى المسئولون من واشنطن وموسكو فى فيينا فى 22 يونيو، بحسب ما ذكرت وكالة بلومبرج.
وتقول ذا هيل إن كلا البلدين أمامها خيار الاتفاق على تجديد معاهدة ستارت الجديدة التى من المقرر أن تنتهى فى فبراير، لخمس سنوات أخرى. إلا أن مستقبل الاتفاقية أصبح غامضا عندما أعلن الرئيس ترامب الانسحاب من اتفاق نووى أخرى بين البلدين وهو معاهدة السماوات المفتوحة.
ويشعر أنصار الحد من التسلح الآن بقلق من أن الإدارة ربما تسمح بانتهاء ستارت الجديدة لو لم تجعل الصين تشارك فى محادثات نووية أوسع. ويشعرون بالقلق أيضا من أن بيلينجسيا، الرجل الذى تم اختياره للتفاوض على مد او تغير الاتفاق لم يقدم ضمانات بأن الإدارة لن تسحب من الاتفاق أيضا.
وكان بيلينجسلى قد قال فى تصريحات الشهر الماضى إنهم يعرفون كيفية الفوز فى هذه السباق وكيفية دفع الخصم إلى النسيان، فى لغة تهديدية. ولو اضطروا إلى ذلك سيفعلون، لكنهم بالتأكيد سيرغبون فى تجنب هذا الوضع.
وكتب المبعوث الرئاسة الأمريكى للحد من الأسلحة مارشال بيلنجسى فى تغريدة له على تويتر أنه ونائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف قد اتفقا على الوقت والمكان الذى ستعقد فيه المحادثات الخاصة بالأسلحة النووية فى يونيو، مشير إلى أتفاقية ستارت التى تضع قيود على الرؤوس الحربية النووية التى يتم نشرها.
وأضاف بيلينجسلى أن الصين أيضا مدعوة للمحادثات لكنه قال غنه لا يعرف ما غذا كانت البلاد ستشارك. وتساءل عما إذا كانت الصين ستظهر وتتفاوض بنية طيبة.
ومن المقرر أن يلتقى المسئولون من واشنطن وموسكو فى فيينا فى 22 يونيو، بحسب ما ذكرت وكالة بلومبرج.
وتقول ذا هيل إن كلا البلدين أمامها خيار الاتفاق على تجديد معاهدة ستارت الجديدة التى من المقرر أن تنتهى فى فبراير، لخمس سنوات أخرى. إلا أن مستقبل الاتفاقية أصبح غامضا عندما أعلن الرئيس ترامب الانسحاب من اتفاق نووى أخرى بين البلدين وهو معاهدة السماوات المفتوحة.
ويشعر أنصار الحد من التسلح الآن بقلق من أن الإدارة ربما تسمح بانتهاء ستارت الجديدة لو لم تجعل الصين تشارك فى محادثات نووية أوسع. ويشعرون بالقلق أيضا من أن بيلينجسيا، الرجل الذى تم اختياره للتفاوض على مد او تغير الاتفاق لم يقدم ضمانات بأن الإدارة لن تسحب من الاتفاق أيضا.
وكان بيلينجسلى قد قال فى تصريحات الشهر الماضى إنهم يعرفون كيفية الفوز فى هذه السباق وكيفية دفع الخصم إلى النسيان، فى لغة تهديدية. ولو اضطروا إلى ذلك سيفعلون، لكنهم بالتأكيد سيرغبون فى تجنب هذا الوضع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة