أكرم القصاص - علا الشافعي

جرائم بيت المقدس.. خسائر مادية لحقت بـ5 من الشهود إثر انفجار مديرية القاهرة

الأربعاء، 03 يونيو 2020 07:00 ص
جرائم بيت المقدس.. خسائر مادية لحقت بـ5 من الشهود إثر انفجار مديرية القاهرة المستشار حسن فريد
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سطرت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بطره، برئاسة المستشار حسن فريد، كلمة النهاية ف لمحاكمة المتهمين بـ"أنصار بيت المقدس"، بعد إيداع حيثيات حكمها القاضى بالإعدام شنقا للإرهابي هشام عشماوى و36 آخرين، وأحكام ما بين المؤبد والمشدد لـ 157 متهما بتهمة ارتكاب 54 جريمة، تضمنت اغتيالات لضباط شرطة، ومحاولة اغتيال وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم، وتفجيرات طالت منشآت أمنية عديدة.

وتناولت حيثيات القضية العديد من العمليات الإرهابية الخسيسة التى نفذها تنظيم بيت المقدس ضد المدنيين ورجال الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة، وتحدث الشهود عن التلفيات التى لحقت بممتلكاتهم جراء انفجار مديرية أمن القاهرة 5 من شهود الإثبات من رقم 246 إلى 250 بقائمة أدلة الثبوت:

1 ـ الشاهد أحمد حمزة رقم 246.

على إثر الانفجار حدثت تلفيات بمسكنه خلفت أضرارا قيمتها 25 ألف جنيه.

2 ـ مجدى محمد رقم 247.

على إثر الانفجار حدثت تلفيات بحانوته خلفت أضراراً قيمتها خمسة آلاف جنيه.

3 ـ إيمان محمد حمزة الشاهدة رقم 248.

على إثر الانفجار حدثت تلفيات بعيادتها  خلفت أضراراً قيمتها 50 ألف جنيه.

4 ـ الشاهدة هدى حسن رقم 249.

على إثر الانفجار حدثت تلفيات بشركتها  خلفت أضراراً قيمتها 30 ألف جنيه.

5 ـ الشاهد مدحت مصطفى رقم 250.

يشهد أنه على إثر الانفجار حدثت تلفيات بسيارته رقم ط د 5749 خلفت أضراراً قيمتها أربعون ألف جنيه.

 

وأسندت النيابة العامة للمتهمين ارتكاب جرائم تأسيس وتولى القيادة والانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حقوق وحريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، والتخابر مع منظمة أجنبية المتمثلة فى حركة حماس "الجناح العسكرى لتنظيم جماعة الإخوان"، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والشروع فيه، وإحراز الأسلحة النارية والذخيرة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة