الحياة تعود لشواطئ تايلاند الرملية الشهيرة بعد تخفيف اجراءات كورونا.. فيديو

الأربعاء، 03 يونيو 2020 03:54 م
الحياة تعود لشواطئ تايلاند الرملية الشهيرة بعد تخفيف اجراءات كورونا.. فيديو الحياة تعود لشواطئ تايلاند
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بدأ سكان مدينة باتايا التي تقع على الساحل الشرقي لخليج تايلاند العودة إلى بعض الشواطئ الرملية الشهيرة في تايلاند محافظين على مسافة آمنة بين بعضهم البعض، بعدما خففت السلطات من تدابير مواجهة فيروس كورونا المستجد للمرة الأولى المفروضة على البلاد منذ أكثر من شهرين، وعرضت وكالة فرانس برس فيديو لأحد الشواطئ في مدينة باتايا ويوجد عليه أعداد متوسطة من الزوار للحذر من عدوى كورونا.

وشهد شاطئ مدينة باتايا في تايلاند ذهول السكان من نقاء المياه الزرقاء لخليج تايلاند بعد فترة غياب طويلة عن الشواطئ، كما مارس المتقاعدون وكبار السن الرياضة على طول الشاطئ مع ارتداء الكمامات والتزام مسافات التباعد الاجتماعي، وأفادت وكالة فرانس برس في تقرير لها بأن رحيل الاجانب وحظر الوافدين تسبب في ضرب الاقتصاد التايلاندي.

الحياة تعود لشواطئ تايلاند
الحياة تعود لشواطئ تايلاند

 

وكانت قد فتحت سينمات العاصمة التايلاندية بانكوك، أبوابها أمام مرتاديها، و ذلك بعد أن خففت السلطات الحكومية فى تايلاند القيود التى وضعتها لمواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19"، للسيطرة عليه و الحد من انتشاره، و لكنها وضعت شروط للسينمات كالحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعى بين المقاعد، و إلزام المشاهدين بارتداء الكمامات.

 

كما أكدت السلطات التايلاندية، على تعقيم قاعات السينما بعد كل حفلة عرض، و ذلك للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد.

ومن جهته، أكد رئيس مجلس الأمن القومى فى تايلاند، عن اتخاذهم كافة التدابير اللازمة من أجل فتح باب السياحة للأجانب فى شهر يوليو المقبل، وتحديداً فى الأول منه، حيث تناقلت تصريحاته العديد من الوكالات والمواقع العالمية.

 

يأتى ذلك، بعدما أكد أنهم حددوا الأول من شهير يوليو كموعد لإنهاء جميع عمليات الإغلاق للأنشطة التجارية والسياحية، وبالتالى بات بإمكان البلاد حسبما ذكر التقرير المنشور فى موقع "ميرور" استقبال السياح الأجانب مع اتباع قواعد السلامة الصحية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة