لص يسرق هواتف مراسلة "CNN" على الهواء في البرازيل.. فيديو

الأحد، 28 يونيو 2020 03:53 م
لص يسرق هواتف مراسلة "CNN" على الهواء في البرازيل.. فيديو اللص يسطو على المراسلة على الهواء
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعرض مراسلة لقناة "سي أن أن" فى البرازيل، برونا ماسيدو، وتبلغ من العمر "27 عاما" لحادث سرقة على الهواء، حيث فاجأها لص في أحد شوارع مدينة سان باولو البرازيلية، وأظهرت الكاميرا اللص الذي كان يحاول تغطية رأسه وإخفاء وجهه عن الكاميرا وهو يدخل عليها ويحمل في يده سكينا، ويطالبها بتسليم هاتفها المحمول وأن تبتعد عن مساحة التصوير قليلا.

وبعد أن نفذت المراسلة ما طلبه منها السارق بالابتعاد عن الكاميرا، لم يكتف بما حصل عليه، بل طلب منها أن تسلمه محمولا آخر كان لديها، ففعلت وسط استغرابها من علمه بأن لديها هاتفا ثانيا كان في جيبها وغير ظاهر للعيان.

اللص يسطو على المراسلة على الهواء
اللص يسطو على المراسلة على الهواء

 

ووفق روسيا اليوم، تسعى الشرطة لاعتقال السارق، وترى أنه لص محترف، حيث كان على علم مسبق بأن مراسلي القناة يحملون جهازي محمول عادة، أحدهما للاتصالات الشخصية العادية، والثاني مخصص للتواصل مع القناة والعاملين فيها، وتعتقد الشرطة أن المسلح تابع لجماعة من اللصوص المحترفين، ولديهم خبرات.

وفي واقعة أخرى طريفة خاصة أيضا بشبكة سى أن أن، تداول رواد شبكات التواصل الاجتماعى، صورة لمراسلة شبكة CNN الإخبارية، أروى ديمون، فى تقرير تليفزيونى مصور من منزلها فى مدينة إسطنبول التركية، وتظهر فى الخلفية على ما يبدو "شيشة".

وفي موقف آخر طريف، تعرض جو بايدن، نائب الرئيس الأمريكى السابق، لموقف محرج أثناء مقابلة على الهواء مع شبكة سى إن إن الأمريكية بشأن الطريقة التى يسعل بها، حيث وبخ مذيع سى إن إن جايك تابر بايدن لعدم السعال فى مرفقه، ووجهه بايدن أن يتبع الطريقة التى أوصى بها خبراء الصحة لتجنب نشر الميكروبات فى ظل تفشى وباء كورونا.

وعندما سعل بايدن، ووضع يده على فمه وهو يسعل يصوت عال، قال له تابر "تعلم من المفترض أن تسعل فى مرفقك، لا أعرف سيدى، لقد تعلمت هذا بالفعل أثناء تغطية البيت الأبيض".

ورد بايدن قائلا: "لا، هذا صحيح بالفعل، لكن لحسن الحظ أنا وحدى فى المنزل، لكن حسنا، أوافق أنت محق".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة