صور .. إيجابية المسحة الثانية لطبيب رجاء الجداوى فى العزل الصحى

الإثنين، 22 يونيو 2020 02:01 م
صور .. إيجابية المسحة الثانية لطبيب رجاء الجداوى فى العزل الصحى الدكتور محمد خالد مدير عناية مستشفيات العزل بالإسماعيلية
الإسماعيلية – السيد فلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور محمد خالد، مدير عناية مستشفيات العزل بمحافظة الإسماعيلية، والطبيب المعالج للفنانة الكبيرة رجاء الجداوى، إن نتيجة ثانى تحليل أجرى له، خلال وجودة فى العزل الصحى بمستشفى أبو خليفة، أظهرت إيجابية إصابته بفيروس كورونا المستجد.

إضاف الدكتور محمد خالد، فى تصريحات لـ "اليوم السابع"، إنه يتواجد فى العزل الصحى بمستشفى الإسماعيلية العام، لليوم الحادى عشر، عقب إصابته بفيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، بعد استمراره للعمل أكثر من 100 يوم متصلين داخل مستشفيات العزل الصحى فى الإسماعيلية.

وأكد "خالد"، أنه من أبناء مدينة الستامونى بمركز بلقاس فى محافظة الدقهلية، وخريج كلية طب القصر العينى عام 2002، أخصائى عناية مركزة وطب الحالات الحرجة، ويعمل مدير العناية المركزة والحالات الحرجة بمستشفيات الإسماعيلية، ويعيش فى محافظة الإسماعيلية، منذ عدة سنوات، عقب زواجه من دكتورة تعمل أستاذ مساعد بكلية العلوم جامعة قناة السويس، وله ابن "مهاب"، 11 سنة، فى الصف الأول الإعدادى، له 6 أشقاء، وعمل عقب تخرجه ضابط احتياط فى الجيش 3 سنوات.

وجاء تخصيص مستشفى الإسماعيلية العام، كمستشفى عزل صحى، كثالث مستشفى فى الإسماعيلية للعزل الصحى، بعد مستشفى أبو خليفة الذى تم تخصيصة فى الثامن من مارس الماضى، كثانى مستشفى للحجر الصحى فى مصر، بعد مستشفى النجيلة بمحافظة مرسى مطروح، ثم مستشفى الصدر بالإسماعيلية الذى تم تخصيصة فى الأول من يونيو الجارى، فى الوقت نفسه تستعد جامعة قناة السويس لتحويل مستشفى المسالك لمستشفى عزل بالإسماعيلية.

والدكتور محمد خالد هو طبيب بدرجة مقاتل، فهو الطبيب المعالج لكافة الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا المستجد ومتواجدة في العناية، سواء في مستشفى عزل أبوخليفة، أو مسشتفى الصدر أو مستشفى الإسماعيلية العام بعد تحويلها لاستقبال مصابي كورونا.

1 (2)
 

 

1 (4)
 

 

1 (6)
 

 

1 (7)
 

 

9
 

 

10
 

 

12
 

 

13
 

 

14
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة