بسبب الخروج عن النص:

أحمد بدير ضرب ميمى جمال على "قفاها" وسعاد نصر وصفته بـ " الأقرع "

السبت، 20 يونيو 2020 01:00 م
أحمد بدير ضرب ميمى جمال على "قفاها" وسعاد نصر وصفته بـ " الأقرع " احمد بدير
كتب: بهاء نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحتفل الفنان القدير أحمد بدير بعيد ميلاده، اليوم السبت الموافق 20 يونيو، الذى قدم العديد من الأعمال الفنية الكوميدية في السينما والدراما والمسرح، واستطاع أن يرسم الابتسامة على وجوه محبيه وقدم أدوار عديدة جعلته أبرز نجوم الكوميديا في مصر، وعندما نتحدث عن المسرح نجد أن الفنان أحمد بدير قدم عدة مسرحيات ناجحة ويرجع ذلك إلى افيهاته التي يطلقها، بالإضافة إلى تميزه في الخروج عن النص في أغلب مسرحيات يصل الى الضرب أو السخرية بشكل كوميدى.

 

fdhfhgfjgf
 

يمكن أن نقول أن الخروج عن النص في المسرحيات، يمكن أن يكون ضمن أسباب نجاح المسرحية وجذب عدد كبير من المتفرجين، حبا في أن يقضون أوقات ممتعة ومضحكة طيلة الوقت، وهو ما كان يتبعه الفنان أحمد بدير في مسرحياته التي قدمها مع نجوم آخرين استطاعوا أيضا أن يرتجلوا معه ويخرجون عن النص بشكل جيد، ومن بين هذه المسرحيات، مسرحية "الصعايدة وصلوا" ومسرحية "جوز ولوز"

الفنان أحمد بدير
 

فمن خلال مسرحية "الصعايدة وصلوا" حاول الفنان أحمد بدير بادعاء وجود "ناموسة" على يد ميمى جمال ليقوم بضربها على يدها، وشكرته بعد ذلك على أنه قتلها، ولكنه لم يصمت وأخبرها بأنها لم تموت وصعدت ليقوم بصفعها بقوة على "قفاها" مما أحدث صوتا عالى جعل الجمهور يضحك، وركضت خارج المسرح بسببه، ليصرخ بدير بعدها في ملقن سيناريو المسرحية بسبب ظهور أجزاء من جسده.

 

ونأتى لمسرحية "جوز ولوز" والذى قامت الفنانة الراحلة سعاد نصر بمداعبة أحمد بدير بـ "إفيه" ولكنه رد عليها بشكل ساخر قائلا، "يا دمك على أفيهاتك السكة، أنا مش عارف مستحملينك 4 سنين إزاي كان كفاية سنة واحدة؟، لتستغيث بالفنان حسن حسنى الذى كان على خطى بدير ورد عليها: "لو نعرف كده، مكناش مثلنا معاكي 4 أيام"،

 

وهو ما تسبب في غضبها وقررت عدم الصمت وردت عليهما بسخرية خارجة عن النص أيضا حيث قالت لهما، "المفروض المسرحية دى يسموها جوز قرع مش جوز ولوز"، فى اشارة منها لوصف النجمان احمد بدير وحسن حسنى، الأمر الذى أصاب الجمهور بهيسترية ضحك.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة