أكرم القصاص - علا الشافعي

ذكرى إنهاء العبودية.. الآلاف فى أمريكا يواصلون الاحتجاجات ضد للعنصرية.. فيديو وصور

الجمعة، 19 يونيو 2020 09:43 م
ذكرى إنهاء العبودية.. الآلاف فى أمريكا يواصلون الاحتجاجات ضد للعنصرية.. فيديو وصور مظاهرات ضد العنصرية
كتب محمد سعودي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تزامنا مع إحياء الولايات المتحدة ذكرى إنهاء العبودية، واصل المحتجون الغاضبون في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الجمعة، مظاهراتهم الحاشدة المناهضة للعنصرية على خلفية مقتل المواطن الأمريكي من الأصول الأفريقية جورج فلويد الذي قتل في 25 مايو الماضي، حيث خرج الآلاف في عدة ولايات للتظاهر في مسيرات "حياة السود مهمة" للتعبير عن رفضهم الشديد للعنصرية التي تشهدها أمريكا.

وتحيي أمريكا، اليوم، ذكرى إنهاء العبودية، على وقع اضطرابات واحتجاجات تعم أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية ضد العنصرية وعنف الشرطة تجاه ‏الأمريكيين الأفارقة بعد مقتل جورج فلويد على يد شرطي أبيض. ومن المتوقع مشاركة الآلاف في عدة مظاهرات تمتد من ‏نيويورك إلى لوس أنجلوس خلال الساعات المقبلة.‎

 

 

في سياق متصل، سحبت بلدية سان فرانسيسكو في كاليفورنيا تمثالاً لكريستوفر كولومبوس، كما تعتزمً إزالة تمثال البحار الإيطالي من البرلمان المحلي، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها البلاد ضد العنصرية.

ازالة تمثال في امريكا
ازالة تمثال في امريكا

 

كما حرص الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما على المشاركة في مسيرة احتجاجية ضد العنصرية، ضمن المظاهرات التي تشهدها الولايات المتحدة الامريكية منذ يوم 25 مايو الماضي، عقب مقتل جورج فلويد صاحب البشرة السمراء على يد رجال الشرطة في مدينة مينيابوليس.

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

On this day in 1865, more than two years after President Lincoln signed the Emancipation Proclamation and two months after the end of the Civil War, the slaves of Galveston, Texas finally received word that they were free at last. ⁣ We don't have to look far to see that racism and bigotry, hate, and intolerance, are still all too alive in our world. Just as the slaves of Galveston knew that emancipation was only the first step toward true freedom, just as those who crossed the Edmund Pettus Bridge in Selma knew their march was far from finished, or the protesters of today continue to fight for Black lives around the country––our work remains far from done. As long as people are treated differently based on nothing more than the color of their skin––we cannot honestly say that our country is living up to its highest ideals. ⁣ And that awareness isn’t unpatriotic. In fact, it’s patriotic to believe that we can make America better. We’re strong enough to be self-critical. We’re strong enough to look upon our imperfections and strive, together, to make this country we love more perfect. Juneteenth has never been a celebration of victory, or an acceptance of the way things are. Instead, it's a celebration of progress. It's an affirmation that despite the most painful parts of our history, change is possible. So no matter our color or our creed, no matter where we come from or who we love, today is a day to find joy in the face of sorrow and to hold the ones we love a little closer. And tomorrow is a day to keep marching.

A post shared by Barack Obama (@barackobama) on

وشارك أوباما بصورة عبر حسابه الشخصي بموقع الصور إنستجرام، وهو يتقدم الصفوف الأمامية لمسيرة احتجاجية لنبذ العنصرية وللتأكيد على مواصلة الكفاح لإنهاء الاعمال العنصرية التي يشهدها أصحاب البشرة السمراء في جميع انحاء العالم وليس أمريكا فقط.

 

وحرص الرئيس الأمريكي السابق على التنديد بتلك العنصرية التي يتعرض لها أصحاب البشرة السمراء، بإعادة ذكريات الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن الذي أقر إعلان تحرير العبيد عام 1865 بعد الحرب الأهلية التي استمرت لسنوات طويلة في الولايات المتحدة الامريكية.

 

وكتب أوباما: "التغيير ممكن، لذا بغض النظر عن لوننا أو عقيدتنا، بغض النظر عن المكان الذي نأتي منه أو من نحبه، اليوم هو يوم لإيجاد الفرح في وجه الحزن ولإبقاء تلك التي نحبها أقرب قليلاً".

 

تمثال مكتشف امريكا
تمثال مكتشف امريكا

 

مظاهرات أمريكا (1)
مظاهرات أمريكا (1)

 

مظاهرات أمريكا (2)
مظاهرات أمريكا (2)

 

مظاهرات أمريكا (3)
مظاهرات أمريكا (3)

 

مظاهرات أمريكا (4)
مظاهرات أمريكا (4)

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة