تحدث الدكتور أحمد دسوقي مكي، مدير إدارة نشر الدين والحياة في وزارة الأوقاف، عن أدب المحن" والأدب مع الله عز وجل والأدب مع الخلق"، خلال أداؤه خطبة الجمعة اليوم من مسجد السيدة زينب رضى الله عنها.
وخلال الخطبة ألقى مكى عدد من أبيات الشعر حول الوباء والبلاء جاء نصها:
ما من محنة إلا ولها وورائها نهاية ومن ورائها حكمة وغاية
يا أيها الدنيا اشهدى أن الوباء له انتهاء والحادثات صغيرها وكبيرها محض ابتلاء
ووباء كورونا سوف يرحل لا محالة للخفاء
إن طال أو قصر الزمان غدا سيبقى في هباء
لا تجزعى يا نفس لا تحزنى يا نفس إن الله يفعل ما يشاء
ثم اختتم الدكتور أحمد دسوقى مكى، مدير إدارة نشر الدين والحياة في وزارة الأوقاف بالدعاء بأن يرفع الله عن مصر والعالم أجمع البلاء والوباء والزلازل والمحن.
وكانت وزارة الأوقاف، أكدت أنه سيتم إقامة صلاة الجمعة من مسجد السيدة زينب رضى الله عنها فقط، مع استمرار غلق بقية المساجد على مستوى الجمهورية والتشديد على أئمة المساجد والعاملين بها بعد فتحها والالتزام بتعليمات الوزارة في ذلك الشأن، ومعاقبة من يخالف ذلك من عمال وأئمة ومفتشين وقيادات بإنهاء خدمته فورًا نظرًا لخطورة الأمر وما يمكن أن يؤدى إلى التهاون في ذلك من خطر على المجتمع.
عدد الردود 0
بواسطة:
انيس سالم
ضرورة طاعه الله
لكى نكون مسلمين ليتقبل الله منا صلاتنا ودعاينا وينصرنا علي اعداءنا لازم ننفذ تعاليم الله وهى واعتصمو بحبل الله جمذعا ولا تفرقو وهم الان سنه وشيعه وسلفي كل فربق يتمنى الشر للاخر وال تعالي ولاتعتدو كل فريق بيعتدى على الاخر ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات واولئك لهم عذاب عظيم اذن احنا مخالفين تعاليم الله بسبب اتباع رجال عملو مذاهب وهذا مخالف للدين ولا يامركم ان تتخذوا الملائكة والنبيين اربابا ايامركم بالكفر بعد اذ انتم مسلمون يعنى اى تعاليم من غير الله فى الدين حتى لو كانت من نبى او ملاك يعتبر كفر وقال تعالي ان الذين فرقو دينهم وكانو شيعا لست منهم اي ان الرسول ليس منهم