محمد يوسف: احنا أفضل من أمريكا فى التعامل مع كورونا ومصر عادت للريادة

الثلاثاء، 16 يونيو 2020 01:16 م
محمد يوسف: احنا أفضل من أمريكا فى التعامل مع كورونا ومصر عادت للريادة محمد يوسف
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أشاد محمد يوسف، المدير الفني السابق للنادي الأهلي، بتعامل الدولة المصرية مع أزمة وباء كورونا المستجد، رغم تزايد أعداد الإصابات في الفترة الأخيرة، وقال يوسف في تصريحات إذاعية لبرنامج "الفيلسوف" الذي يقدمه أيمن يونس على إذاعة أون سبورت: رغم الإصابات التي بدأت تتزايد فالحياة مازالت مستمرة، فقط إذا ألقينا نظرة على ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية سندرك الفارق فوضعنا أفضل بكثير، وستعود الحياة إلى طبيعتها في وقت قريب ولكن مع الالتزام بالاجراءات الاحترازية ورفع درجة الوعي.

أضاف يوسف: الرئيس السيسي أعاد مصر إلى الرياضة الأفريقية من جديد، بفضل أعمال التطوير التي شهدتها الفترة الماضية، والتي وضعت مصر في مكانها الطبيعي على الخريطة الأفريقية.

من جانبه قال أيمن يونس، أن مسلسل الاختيار كان بمثابة "القلم"، الذي أعاد الوعي لفئات كبيرة من الشعب المصري، لم تكن تدرك تضحيات الأبطال من القوات المسلحة في سيناء، مضيفاً أن الشهيد المنسي هو بطل من بين أبطال كثر ضحوا بحياتهم في سبيل أمن واستقرار البلاد.

في سياق آخر، يعقد مسئولو اللجنة الخماسية باتحاد الكرة برئاسة عمرو الجنايني، اجتماعًا مع 6 أندية دوري ممتاز اليوم الثلاثاء فى الثانية والنصف ظهرًا بمقر اتحاد الكرة لمناقشتهم فى لائحة النظام الأساسي وشروط الترشح لانتخابات اتحاد الكرة إلى جانب التصور الخاص بتطوير نظام المسابقات، ورأيهم فى موقف الدوري للموسم الجاري .

وأكد وليد العطار المدير التنفيذى لاتحاد الكرة أنه سيتم الاجتماع بين اللجنة الخماسية يوم الثلاثاء بـ6 أندية من الدوري الممتاز وهى الأهلي والاتحاد السكندري وإنبي وطلائع الجيش ومصر المقاصة ووادي دجلة ثم اجتماع غدًا الأربعاء مع أندية الزمالك والإنتاج الحربي وطنطا والمقاولون العرب ونادي مصر وأسوان، وتختتم اللجنة الخماسية اجتماعاتها يوم الخميس بأندية بيراميدز والمصري وسموحة والجونة والإسماعيلي وحرس الحدود وأنه تم تقسيم الأندية لصعوبة الإجتماع بهم جميعا إعمالا بشروط الدولة فى التباعد الإجتماعي بسبب فيروس كورونا.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة