يأتي ذلك بعد وفاة رودني ليفى 48 عاما من السكان الأصليين على يد ضباط الشرطة الملكية الكندية في 12 يونيو الجارى.


وعلق سينج على نبأ وفاة ليفي قائلا: "التمييز العنصري يقتل الناس والكلمات الفارغة وحدها من رئيس الوزراء ترودو لن تنهي هذا، لذا نحن بحاجة إلى عمل حقيقي".


كما وجهت مجموعات مدافعة عن نساء السكان الأصليين في كيبيك رسالة إلى وزير الخدمات للسكان الأصليين الكندي مارك ميلر للتعبير عن غضبها، ودعوة الوزير إلى التحرك إزاء العديد من حوادث العنف التي يتعرضن لها.


شارك في توقيع الرسالة كل من منظمة "نساء السكان الأصليين في كيبيك" و منظمة "ملجأ نساء السكان الأصليين في مونتريال" و "ومجلس النساء المنتخبات في جمعية الأمم الأوائل في كيبيك ولابرادور".