وفي حين استقر معدل الإصابات الجديدة في مناطق أخرى، فإن منطقة سول الكبرى، التي يقطنها نصف سكان البلاد البالغ تعدادهم 50 مليون نسمة، تعاني من سلسلة من حالات العدوى الجماعية المرتبطة بتجمعات دينية ومركز توزيع ومرافق رياضية.

وفي أواخر الشهر الماضي ، فرضت السلطات أسبوعين من المبادئ التوجيهية الأكثر صرامة للوقاية من فيروس كورونا في منطقة سول الكبرى، مع تدابير تشمل إغلاق المرافق العامة وتنظيم عمل الحانات وغرف الكاريوكي.