نفت مؤسسة اليوم السابع، كل ما تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعى، من تغريدات عن تعيين إسلام بحيرى مسئولاً للملف الدينى بالمؤسسة، حيث إن المؤسسة لديها مسئولى الملف الدينى الخاصين بها، ولا صحة تماماً لمثل تلك الشائعات.
وتؤكد "اليوم السابع"، أنها غير مسئولة عن أى أخبار تنشر إلا من خلال موقعها الرسمى وصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعى، مشيرة إلى أن ما نسبه المغردون على وسائل التواصل الإجتماعى عن الجريدة عار تماما عن الصحة.
وتؤكد "اليوم السابع"، على حقها فى اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الصفحات التى تنشر أخبارا مضللة ترتبط بالمؤسسة، وجار التوصل لأصحابها عن طريق الجهات الأمنية المسئولة، مطالبة المواطنين بإبلاغ الجهات الأمنية المختصة عن أى شخص ينتحل شخصية صحفى بالمؤسسة دون إثبات الشخصية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة