أبرز 10 معلومات عن الحمران..الذراع اليمنى لزعيم الحوثيين الذى قتله الجيش اليمنى

الجمعة، 08 مايو 2020 02:45 م
أبرز 10 معلومات عن الحمران..الذراع اليمنى لزعيم الحوثيين الذى قتله الجيش اليمنى محمد الحمران الذراع اليمنى لعبد الملك الحوثى
إيمان حنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لقن الجيش اليمنى مدعوما بقوات التحالف العربى الحوثيين ضربة قوية فى جبهة صراوح باليمن، أسفرت عن مقتل قائد القوات الخاصة في المليشيا محمد عبدالكريم الحمران. فمن هو الحمران وما أهميته لزعيم الميلشيات الحوثية؟

 

 

ـ يعد الحمران المكنى بـ"يوسف" الذراع اليمنى لزعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي

محمد الحمران
محمد الحمران

 

ـ  لقب الحمران بـ"يوسف" في قاموس المليشيا، وخلال السنوات الماضية، تُطلق الجماعة أسماء حركية على قياداتها، على غرار تنظيم القاعدة والجماعات الدينية المسلحة.

عبد الملك الحوثى
عبد الملك الحوثى

 

 ـ الحمران هو نجل شقيق الرجل الثاني فى الجماعة الحوثية عبدالرحيم الحمران ، بعد مؤسسها حسين بدر الدين الحوثي.

 

ـ اعترفت المليشيا رسميا بمقتل الحمران الذي منحته رتبة "لواء"، بعد تشييعه في العاصمة صنعاء، مساء أمس الخميس، لكنها تتكتم على مكان وتاريخ مقتله.

 

ـ البعض رجح مقتله في معارك على أطراف مأرب التي يسعى الحوثيون للسيطرة عليها، فيما رجحت مصادر أخرى مقتله بغارة جوية لطيران التحالف العربي على منطقة "عفار" بمحافظة البيضاء فجر السبت الماضي.   

 

ـ  الحمران يعد أهم قيادي عسكري في المليشيا، وقاد العمليات العسكرية الأخيرة في نهم ومحافظة الجوف (شمال شرقي صنعاء) والتي انتهت باجتياحهم مدينة الحزم عاصمة المحافظة.

 

ـ تم تكليفه بالتوجه إلى البيضاء لإخماد الانتفاضة القبلية من "آل عواض"، حيث لقي حتفه.

 

ـ نقل جثمانه إلى مسقط رأسه في محافظة صعدة، شمالي اليمن.

 

ـ شكل مقتل القيادي الحمران ضربة موجعة للمليشيا الانقلابية، و شهدت مواقع التواصل الاجتماعي "بكائيات" حوثية لا تنقطع.

 

ـ قائد ميداني وعدهم باجتياح مأرب خلال الربع الأول من رمضان.

 

ـ كتب قاسم الحمران، وهو نائب رئيس المكتب التنفيذي لمليشيا الحوثيين، أن الحمران هو القتيل الخامس والثلاثين من أسرتهم في الحرب .

 

ـ  الحمران موجود في أعلى السلطة العسكرية للجماعة منذ عشر سنوات، وقبل ذلك عاش عدة سنوات في إيران، حيث تلقى دورات عسكرية على يد مليشيا الحرس الإيراني.

 

وبداية التسعينيات من القرن الماضي، أسس حسين الحوثي مع عبدالرحيم الحمران وآخرين ما تسمى حركة "الشباب المؤمن"، قبل أن يقودا تمردا على الدولة عام 2004، انتهى بمقتل حسين الحوثي لكن الدعم الإيراني أعاد الحياة للمتمردين من جديد ومكنهم من إشعال 6 حروب قبل الانقلاب نهاية عام 2014.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة