بورصة السعودية حمراء.. تراجع المؤشر العام بنسبة 7.41% وهبوط 194 سهما

الأحد، 03 مايو 2020 02:19 م
بورصة السعودية حمراء.. تراجع المؤشر العام بنسبة 7.41% وهبوط 194 سهما بورصة السعودية
كتب هانى الحوتى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تراجع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية "تاسى"، بختام تعاملات جلسة اليوم الأحد، بداية جلسات الأسبوع، بنسبة 7.41% خاسرا 527.32 نقطة ليغلق عند مستوى 6585.58 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الموازية-نمو بنسبة 7.63% خاسرا 548.02 نقطة ليغلق عند مستوى 6631.05 نقطة.
  
وبلغ حجم التداول فى بورصة السعودية بختام التعاملات، 305.7 مليون سهم بقيمة 5.5 مليار ريال، وارتفع  سهم واحد، فيما تراجع 194 سهما. 
 
وتراجع 21 قطاعا بسوق السعودية على رأسها قطاع النقل بنسبة 9.97%، أعقبه قطاع الخدمات التجارية والمهنية بنسبة 9.95%، تلاه قطاع السلع الرأسمالية بنسبة 9.50%، ثم قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 9.48%، ثم قطاع إدارة وتطوير العقارات بنسبة 9.25%، ثم قطاع الاستثمار والتمويل بنسبة 9.08%، ثم قطاع الخدمات التجارية والمهنية بنسبة 8.91%، ثم قطاع تجزئة الأغذية بنسبة 8.72%، ثم قطاع التأمين بنسبة 8.41%، ثم قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 8.31%، ثم قطاع المواد الأساسية بنسبة 8.19%، ثم قطاع البنوك بنسبة 8.04%، ثم قطاع الرعاية الصحية بنسبة 7.96%، ثم قطاع الطاقة بنسبة 5.72%.
 
وارتفع سهم "حلوانى إخوان"، وحيدا بنسبة 9.93%، فيما جاء سهم "أسمنت الشمالية" على رأس القائمة الحمراء بنسبة انخفاض 10%، ثم سهم "الكثيرى" بنسبة 10%، ثم سهم "أسمنت العربية" بنسبة 10%.
 
وفى سياق آخر أعلنت الشركة السعودية للكهرباء، عن النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية فى 31 مارس لعام 2020، وبلغت الإيرادات 11.398 مليار ريال مقابل 11.395 مليار ريال خلال الفترة المماثلة من العام الماضى، بنسبة زيادة 0.026%، فيما بلغت صافى الخسائر 1.179 مليار ريال مقابل 636 مليون ريال بنسبة زيادة 85%.
 
وأرجعت الشركة، سبب الارتفاع فى صافى الخسارة للربع الحالى مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بشكل أساسي إلى ارتفاع مصروف الطاقة المشتراة وأعباء التمويل، إضافة إلى تأثر الربع المماثل من العام السابق إيجابا بعكس مخصص.
 
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة