زى النهاردة.. الجنايات تعرض فيديوهات للبغدادى فى محاكمة 44 متهما بالانضمام لدعش

الأربعاء، 27 مايو 2020 10:42 ص
زى النهاردة.. الجنايات تعرض فيديوهات للبغدادى فى محاكمة 44 متهما بالانضمام لدعش المستشار محمد السعيد الشربينى وهيئة المحكمة
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى هذا اليوم الموافق 27 مايو 2019 فضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى، وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم والدكتور على عمارة، الأحراز فى محاكمة 44 متهما، لاتهامهم بالانضمام لداعش وعرضت المحكمة فيديوهات يظهر فيها الإرهابى أبو بكر البغدادى.

وفى بداية الجلسة عرضت المحكمة فيديو عبارة عن فلم وثائقى عن تنظيم داعش، وبداخله حديث للإرهابى أبو بكر البغدادى، يتحدث داخله عن الجهاد.

وعرضت المحكمة فيديو يقف فيه بعض عناصر داعش على بعض الجثث، مرددين عبارات منها "مصيركم يا كلاب"، وأوراق تثبت أن الضحايا سوريين.

جدير بالذكر أن المحكمة قضت فى وقت سابق بأحكام ما بين المؤبد والمشدد والبراءة للمتهمين.

وجاء فى التحقيقات : المتهمون الأول والثالث والثامن والتاسع ومن الثالث عشر حتى السادس عشر والثامن والعشرون ومن الخامس والثلاثين حتى التاسع والثلاثين والثالث والأربعون والأخير: ارتكبوا جرائم من جرائم تمويل الإرهاب، بـأن وفر المتهمون الأول والثامن والتاسع أمولا أمدوا بها الجماعة الإرهابية، ووفر المتهمون الاول والثالث والاربعون والاخير، أسلحة نارية وذخائر أمدوا بها الجماعة، وحاز المتهم الرابع عشر سلاحا ناريا وذخائر لارتكاب أعمال إرهابية، تحقيقا لأغراض الجماعة، ووفر المتهم السابع والثلاثون " طائرة بدون طيار" مزودة بالة تصوير نقلها إلى داخل البلاد وتلقها المتهم الخامس والثلاثون وحازها بمسكنه ثم نقلها، والمتهم التاسع والثلاثون إلى المتهم السادس والثلاثين فحازها بمسكنه، ثم نقلها إلى المتهم الثالث فأمد بها الجماعة الإرهابية، وجمع المتهمون من الثالث عشر حتى السادس عشر، والثامن والعشرون، والخامس والثلاثون، والسادس والثلاثون، والثامن والثلاثون، معلومات أمدوا بها الجماعة لارتكاب أعمال إرهابية، ووفر المتهم الأول مواد تستخدم فى تصنيع المفرقعات أمد بها الجماعة، بينما وفر المتهم الخامس والثلاثون ملاذا أمنا للمتهم السابع والثلاثين على النحو المبين بالتحقيقات.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة