تعافى وخروج حالتين من الحجر الصحى بقها وارتفاع العدد لـ217 متعافيا

الجمعة، 22 مايو 2020 08:10 م
تعافى وخروج حالتين من الحجر الصحى بقها وارتفاع العدد لـ217 متعافيا الحالتان المتعافيتان
القليوبية - نيفين طه - إبراهيم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت مستشفى قها المركزى للحجر الصحى لمرض فيروس كورونا، تعافى حالتين من الإصابة بفيروس كورونا المستجد بعد ورود التقارير الخاصة بالمسحات التى أكدت سلبيتها، ليبلغ إجمالى عدد المتعافين 217 من المصابين بالفيروس بالمستشفى.

وقالت الدكتور أحمد سعد خيامى، مدير الفريق الطبى الخامس، إن عدد المتعافين من الفيروس ارتفع إلى 217 شخصا، مشيرة إلى أن الفريق الطبى أسرة واحدة ويعاملون المرضى من هذا المنطق أن عدد المتعافين من فيروس كورونا بالمستشفى ارتفع بسبب الحالة النفسية الجيدة التى تساهم فى رفع معدلات الشفاء.

ويواصل الطاقم الطبى والعاملون بمستشفى الحجر الصحى بقها تقديم الخدمات الطبية للمرضى المصابون بفيروس كورونا المستجد، بكل رضا وسعادة، لمواجهة الفيروس وتعافى جميع المصابون بالفيروس، فهم يواصلون العمل ليل نهار وتقديم كل ما باستطاعتهم لخدمة الجميع.

وأكدت مستشفى الحجر الصحى بقها، والمخصصة لاستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، أنه لا وقت للراحة سواء من الطاقم الطبى أو التمريض أو الطاقم الإدارى أو العمال بالمستشفى، والعمل يتم على مدار 24 ساعة متواصلة لتقديم خدمة أفضل للمرضى، موضحة أن مقياس النجاح لها هو زيادة أعداد حالات الشفاء للمرضى المصابين بالفيروس.

وسلم الفريق الطبى الرابع بمستشفى قها للحجر الصحي، والمخصصة لاستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، بقيادة الدكتورة سعاد حتاتة مدير الفريق الطبي، ليتسلم الفريق الطبى الخامس مسؤولية مواجهة هذا الفيروس الفتاك بقيادة الدكتور أحمد سعد خيامى.

وتقدمت مستشفى قها للحجر الصحى بالشكر والتقدير للفريق الطبى الرابع على المجهود الذى بذلوه فى الأسبوعين الماضيين من العمل الشاق، موضحة أنه تم الاحتفال بالفريق الطبى فى أجواء من السعادة، قائلة: "شكرا من القلب لكل أعضاء الفريق من الأطباء والصيادلة والتمريض والاداريين والفنيين والعمال، وشكرا لكل من حاول أن يساهم للتخفيف عن المرضى ومساند الفرق الطبية من الخارج".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة