لم أنس يوما لحظات الفرح والحزن التى تقاسمناها سويا، كنت أول من أرتمى بين ذراعيه أشكو إليه فيخفف عنى.
أول من يقدم لى النصح وفى الوقت نفسه يشاركنى أوقات الجنون والغضب، هكذا العمر يا صديقى يمتد بنا فنصادف ونصادق أناسا كثر وبمرور الوقت يقل عددهم تدريجيا ولا يبقي منهم سوى الأصدق وأنت منهم .
إليك رسالة اعتذار منى:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة