قافلة مساعدات روسية تتجه إلى الحسكة السورية قادمة من قاعدة حميمم.. فيديو

الأحد، 17 مايو 2020 11:56 ص
قافلة مساعدات روسية تتجه إلى الحسكة السورية قادمة من قاعدة حميمم.. فيديو قافلة المساعدات الانسانية فى سوريا
كتب ـ محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ارسلت القوات العسكرية الروسية في سوريا، قافلة من المساعدات الإنسانية الروسية من قاعدة حميمم العسكري في الساحل السوري إلى مدينة القامشلي في الحسكة، محملة بـ 150 طنا من المساعدات، وعرضت قناة روسيا اليوم، فيديو لقافلة المساعدات وهي تتجه نحو الحسكة وعليها صور تجمع الرئيسين السوري بشار الاسد والروسي فلاديمير بوتين في حماية مجموعة من المدرعات العسكرية والعربات والدبابات لحمايتها من أي محاولة تخريب.

 

 

وأفادت قناة روسيا اليوم من خلال مراسلها، بأنه ستوزع المساعدات في مناطق شمال شرق سوريا، وجرى تفريغ دفعة من تلك المساعدات في بلدة عين عيسى، ولفت المراسل إلى أن القافلة عبرت منطقة نفوذ أمريكية شرق تل تمر في الحسكة.

قافلة المساعدات الانسانية فى سوريا
قافلة المساعدات الانسانية فى سوريا

 

وعلى جانب آخر، هرب عدد من عناصر تنظيم داعش الإرهابي المحتجزين في سوريا من سجن الهول بريف الحسكة الشرقي الذي تسيطر عليه مجموعات (قسد ) وسط حالة استنفار في المنطقة، وفقا لبيان عاجل نشرته وكالة الأنباء السورية "سانا".

 

وقال مصدر أمني عراقي، أمس السبت، بأن هجوما إرهابيا استهدف نقطة تفتيش أمنية في قضاء الدجيل شمال بغداد، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.

 

وبحسب قناة "السومرية نيوز"، قال مصدر إن "عناصر من "داعش" هاجموا سيطرة الشيخ إبراهيم بقضاء الدجيل ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى"، وأشار المصدر إلى نقل الجرحى إلى مستشفى قريب من مكان الهجوم وجثث الضحايا إلى الطب العدلي".

 

وفى السياق ذاته، أعلنت خلية الإعلام الأمني، أمس السبت، مقتل منتسب وإصابة آخر بتعرض إرهابي بإطلاق نار جنوبي محافظة صلاح الدين.

 

وذكرت الخلية في بيان نشرته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن إطلاق نار مباشر من قبل عناصر عصابات داعش الإرهابية، على سيطرة الشيخ إبراهيم في قضاء الدجيل جنوبي محافظة صلاح الدين، أدى الى استشهاد منتسب وجرح آخر، مؤكدة أنه تم الرد على مصادر النيران .










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة