عيد ميلاد الزعيم.. لماذا عشق عادل إمام الأهلى وغنى "أنا ركبى حديد والأهلى حديد"

الأحد، 17 مايو 2020 11:29 ص
عيد ميلاد الزعيم.. لماذا عشق عادل إمام الأهلى وغنى "أنا ركبى حديد والأهلى حديد" النجم عادل امام
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحتفل الزعيم عادل إمام اليوم، الأحد، بعيد ميلاده الـ "80" بعد رحلة فنية حافلة بالأعمال التى أصبحت راسخة فى أذهان المشاهدين المصريين والعرب؛ واستحق من خلالها أن يتربع على عرش الكوميديا والفن فى مصر والعالم العربى، ارتبطت أعماله دائما بإثارة الجدل، ورغم هذا لا يختلف على موهبته اثنان، واجتهاده للوصول إلى القمة، فقد استمر فى تقديم أدوار الكومبارس لأعوام، ولم يغضب لأنه يعلم أن لكل مجتهد نصيب، حتى أصبح الزعيم عادل إمام والذى أعلن فى أكثر من مناسبة تشجعيه للنادى الأهلى.

المثير للدهشة أن الراحل صالح سليم، رئيس القلعة الحمراء الأسبق، كان سبباً فى عشق عادل إمام للنادى الأهلى، حيث كانا يسيران فى إحدى الطرقات بين المقابر ولم يكن عادل إمام مهتماً بالكرة بشدة ووقتها داعبه صالح سليم بأنه لو كان متاحاً للأموات التشجيع لاختاروا النادى الأهلى.

"أنا ركبى حديد، والأهلى حديد".. كان هذا الهتاف الشهير الذى قاله الزعيم عادل إمام فى فيلم "رجل فقد عقله" من أشهر الهتافات الكروية لمشجعى الأهلى، ويكشف أيضاً عن قصة حب الزعيم للفريق الأحمر.

الفيلم الذى شارك في بطولته الفنان فريد شوقي وكل من عادل إمام وإكرامي، حيث لعب الثنائي الأخير دور لاعبين فى النادي الأهلي، واشتهر خلاله عادل إمام بشخصية كابتن زيزو بينما قدم إكرامي شخصيته الحقيقية كحارس مرمي للأهلى.

وقدم الزعيم عادل إمام عدداً من الأفلام التي لاتنسى في ذاكرة الفن المصرى ومن أبرزها ، "النمر والأنثى" (1987)، و"سلام يا صاحبي" (1987)، و"خلي بالك من عقلك" (1985)، و"رمضان فوق البركان" (1985)، و"زوج تحت الطلب" (1985)، "واحدة بواحدة" (1984)، "والهلفوت" (1984)، "الحريف" (1984)، و"احترس من الخُط" (1984)، و"2 على الطريق" (1984)، و"مين فينا الحرامي" (1984)، و"حتى لا يطير الدخان (1984)، و"أنا اللي قتلت الحنش" (1984)، و"المتسول" (1983)، و"خمسة باب" (1983)، و"حب في الزنزانة" (1983)، "ولا من شاف ولا من دري" (1983)، و"الغول" (1983)، و"عنتر شايل سيفه" (1983)، و"عصابة حمادة وتوتو" (1982)، و"ليلة شتاء دافئة" (1981)، "الإنسان يعيش مرة واحدة" (1981)، و"أمهات في المنفى" (1981)، و"المشبوه" (1981)، و"انتخبوا الدكتور سليمان عبدالباسط" (1981)، و"شعبان تحت الصفر" (1980)، و"الجحيم" (1980)، و"رجل فقد عقله" (1980)، و"غاوي مشاكل" (1980)، و"أذكياء لكن أغبياء" (1980) ، "الواد محروس بتاع الوزير (1999)، و"رسالة إلى الوالي (1998)، و"بخيت وعديلة 2: الجردل والكنكة" (1996)، و"النوم في العسل" (1996)، و"بخيت وعديلة (1995)، و"مسجل خطر" (1991)، و"شمس الزناتي" (1991)، و"اللعب مع الكبار" (1991)، و"حنفي الأبهة" (1990)، و"جزيرة الشيطان" (1990).

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة