التليفزيون هذا المساء.. مواطن يستخدم مكبر صوت لتحذير المواطنين من خطر التجمعات.. برلمانى عن محور ترعة الزمر: مشروع قومى سيوفر الملايين وندرس أحوال المتضررين.. قرية النمسا بإسنا تغلق المقابر والأضرحة فى العيد

الأحد، 17 مايو 2020 02:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. مواطن يستخدم مكبر صوت لتحذير المواطنين من خطر التجمعات.. برلمانى عن محور ترعة الزمر: مشروع قومى سيوفر الملايين وندرس أحوال المتضررين.. قرية النمسا بإسنا تغلق المقابر والأضرحة فى العيد الإعلاميون - صورة أرشيفية
كتب - أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التلفزيون مساء أمس السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام، ونرصد أبرزها فى التقرير التالى..

 

مواطن يستخدم مكبر صوت لتحذير المواطنين من خطورة التجمعات.

قال المواطن حمدى حبشى، إنه حمل مكبر صوت وجاب سوق "التلات" بمنطقة العمرانية لتوعية المواطنين بخطورة التجمعات فى ظل جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، وتابع: "هدفى أن أقدم رسالة وأن تصل هذه الرسالة للمواطنين وأن يكون لها مردود جيد"، وأضاف "حبشى"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، عبر القناة الأولى المصرية: "السوق كان كارثة بسبب الزحام الشديد به، وهو ما دفعنى للقيام بما فعلت".

وشدد على ضرورة رفع وعى وثقافة المجتمع المصرى بما يتماشى مع الجائحة التى تمثل خطرا شديدا على الصحة العامة للمجتمع، وتابع: "نحتاج إلى ثقافة جديدة تتناسب وجائحة فيروس كورونا".



يذكر أن الحكومة ستعلن اليوم الأحد الإجراءات التى سيتم اتخاذها خلال عيد الفطر، حيث أوضحت مصادر مطلعة أن الاتجاه سيكون نحو زيادة إجراءات الحذر والوقاية خلال فترة عيد الفطر وتطبيق مزيد من الإجراءات الاحترازية الصارمة.

وكانت الحكومة قد اعتمدت عدد من ضوابط الإقامة والاشتراطات بالفنادق بالنسبة للسياحة الداخلية والتى تم البدء بها من 15 مايو الجارى ، بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ومن بينها ضرورة قيام كل فندق بتوفير عيادة وطبيب بالفندق، بالتنسيق المستمر مع وزارة الصحة في هذا الشأن، إلى جانب التأكد من جودة أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم المستخدمة، وعدم التعامل إلا مع الشركات المعتمدة من وزارة الصحة والسكان.

كما تتضمن هذه الاشتراطات تشكيل فرق عمل مشتركة بين الغرفة وإدارة مكافحة العدوى في وزارة الصحة؛ للمرور على الفنادق والتأكد من استيفاء الاشتراطات وجاهزيتها للتشغيل، بجانب عدم إقامة أي حفلات أو أفراح داخل الفندق، وحظر كافة أنواع النشاط الليلى بالفندق، مع تخصيص فندق صغير، أو طابق في الفندق في كل منتجع للحجر الصحي لحالات الإصابة المؤكدة وحالات الاشتباه، مع الاستمرار بشكل دائم بإجراء الاختبار السريع للعاملين على بوابات المدن السياحية بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان.

وفيما يتعلق بالاشتراطات الخاصة بالنزلاء، فيتطلب ذلك تركيب جهاز تعقيم في مدخل الفندق، وإنهاء إجراءات تسجيل الدخول للنزيل إلكترونياً أو باستخدام أقلام أحادية الاستخدام، مع تعقيم أمتعة النزلاء قبل  الوصول إلى الفندق والمغادرة منه، وقياس درجات الحرارة للنزلاء عند دخول المنشأة كل مرة، إلى جانب توفير معقم اليدين في منطقة الاستقبال ومختلف المرافق في جميع الأوقات، وتطهير كافة المناطق العامة بانتظام.

وتضمنت ضوابط تشغيل المطاعم بالفنادق والتي تشتمل على حظر خدمة البوفيه تماماً، والاعتماد على قوائم محددة مسبقاً، وحظر تقديم الشيشة، وقياس درجات الحرارة لرواد المطعم، وترك مسافة لا تقل عن مترين بين طاولات الطعام، ومتر واحد بين كل شخص وآخر بالمائدة، مع الأخذ في الاعتبار العائلات بحد أقصى 6 كراسي على المائدة الكبيرة، والاعتماد على أدوات طعام أحادية الاستخدام قدر المستطاع، ووضع معقمات ومناديل تعقيم على كل مائدة طعام، ووضع الإرشادات التوعوية في أنحاء المطعم.

وتضمنت اشتراطات خدمات الإشراف الداخلي وغسيل الملابس، والتي تتضمن تطهير الغرف بشكل يومي باستخدام الأدوات الخاصة بعربة منع انتشار العدوى واتباع تعليمات وزارة الصحة، وتنظيف وتعقيم جميع النقاط الملموسة كل ساعة في الأماكن العامة والمراحيض العامة باستخدام المطهرات التي تقررها وزارة الصحة.

وتم تشغيل الفنادق بنسبة حدها الأقصى 25%، ويشمل ذلك الـ Day-use من إجمالي الطاقة الاستيعابية للفندق وذلك حتى أول يونيو المقبل، على أن يبدأ التشغيل بنسبة 50% كحد أقصى من الطاقة الاستيعابية للفندق اعتباراً من أول يونيو.



قرية النمسا بإسنا تقرر إغلاق المقابر والأضرحة فى العيد حفاظا على أرواح المواطنين

قال المهندس محمد عشرى، رئيس قرية النمسا بإسنا، إنه من العادات والتقاليد المتعارف عليها بالقرية هى زيارة المقابر والأضرحة، وعليه تم اتخاذ قرار بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية لغلق كافة الطرق المؤدية للمقابر والأضرحة ومنع المواطنين من الزيارة التى يترتب علها تجمعات كبرى، حفاظاً على أرواح المواطنين فى ظل تفشى جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد19".

وأضاف "عشرى"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، عبر القناة الأولى المصرية، أنه تم اجتماع كبار القرية والعمد من أجل توعية المواطنين وتعريفهم بخطورة المرحلة، والأسباب التى من أجلها تم غلق المقابر والأضرحة، موضحاً أنه سيتم تشكيل لجان شبابية ستتمركز بمحيط المقابر والأضرحة أيام العيد لتوعية المواطنين.

وكانت الدكتورة إلهام محمد محمود مدير عام مستشفى اسنا التخصصي وإستشاري مكافحة العدوي بالأمانة العامة للمراكز الطبية المتخصصة،قد صرحت  أنه تم اليوم السبت الموافق 16/5، إجراء خامس حالة ولادة قيصرية لسيدة مريضة بفيروس كورونا، وذلك تحت إشراف طاقم طبي، وذلك بنجاح كبير دون أية مشكلات للام والمولودة.

وأضافت مديرة المستشفى، في بيان صحفى، أنه كانت قد إستقبل مستشفى العزل الصحي بإسنا سيدة حامل منذ أيام مصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد19" في شهرها التاسع، والتي ولدت طفلتها اليوم بمستشفي اسنا التخصصي، ويذكر أن حالة الام وطفلتها بحالة جيدة ومستقرة، حيث شارك فى العملية القيصرية كل من مفتشة تمريض رضا التوني، وإشراف المستشفي علي الواعد يحي، وتمريض أحمد عبد الفتاح، وآمال عبد الهادي، ومشرف صيانة علاء الدين الأمير وخدمات معاونة مس فرحة.

ومن جانب آخر عمت الفرحة أرجاء المستشفى استبشاراً بحالة الولادة الخامسة، وتقدمت الدكتورة إلهام محمود وجميع العاملين بالمستشفى، بالتهنئة إلى الأسرة بارق التهاني الطيبة بالمولودة متمنيين لها وللأم الشفاء التام وخروجهم من المستشفي، كما تتنمني إدارة مستشفي اسنا التخصصي بالشفاء العاجل لجميع مرضانا وان يرفع الله البلاء والوباء عن مصرنا الحبيبة.

وكانت قد صرحت الدكتورة إلهام محمد محمود مدير مستشفى إسنا التخصصي، استشاري مكافحة العدوي بالأمانة العامة، اليوم السبت، عن خروج عدد 5 حالات تعافي من المواطنين المصريين المصابين بفيروس كورونا المستجد"كوفيد 19"، وغادروا مستشفى العزل الصحي بإسنا بعد تلقيهم العلاج والرعاية الكاملة وتماثلهم الشفاء التام وتحول نتائجهم سلبية في نهاية المطاف، مضيفةً أنه إستقبل المتعافين نبأ خروجهم من المستشفى بالفرح والسرور علي منة الله وفضله وإتمام عافيته عليهم، وتقدموا أيضاً بكل الشكر والتقدير لجنود وأبطال العزل الصحي بمستشفى إسنا التخصصي علي تقديم الرعاية الكاملة والدعم النفسي للمرضي في تخطئ هذه المحنة والتي كانوا عونا لهم وسندا في هذة المحنة، كما تقدم جميع العاملين بالمستشفى بالتهنئة للمرضي المتعافين بخروجهم، والتي عمت الفرحة والسرور أرجاء المستشفى.



برلمانى عن محور ترعة الزمر: مشروع قومى سيوفر الملايين وندرس أحوال المتضررين

علق المهندس إيهاب منصور عضو لجنة الإسكان بمجلس النواب ونائب دائرة العمرانية، على أزمة محور ترعة الزمر الملاصق للعمارات، قائلاً "نحتاج ندى العيش لخبازه والحق لأصحابه"، مشيراً إلى أن كل ملف له متخصصين لكن هناك آراء كثيرة متعددة غير متخصصة، وتابع، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدة ببرنامج القاهرة الآن على قناة العربية الحدث: قائلاً: "أتفق أن المشروع قومى ومهم جداً ومحو عرضى سيوفر ملايين الجنهيات فى الوقت والانتقالات وتقليل الازدحام وله اثار اقتصادية مهمة، لكن فى ذات الوقت نحن نقف مع المتضررين لأن بعضهم وضع كل ما يملك فى هذه الشقة ومن ثم لن يحدث أن نخبر المتضررين بأن شقتهم وتحويشة عمرهم أصبحت سرابًا".

وأضاف: أنه تواصل من البداية مع المسئولين وجرى عقد اجتماع فى لجنة الإسكان بمجلس النواب لمناقشة الأزمة الثلاثاء الماضى، وسوف تستكمل الاجتماعات الثلاثاء القادم، حيث سيجرى مناقشة الأمر من كافة الزوايا وكافة الأوراق، مشيراً إلى أن عقود المواطنين أثبتت أنهم لم يتخطوا على خط التنظيم، وسيتم البت فى هذه العقود من ناحية الأجهزة التنفيذية ومقارنتها على كافة المستويات فى الحى والمحافظة.



إبراهيم الزيات: حماية الفريق الطبى واجب وطنى على وزارة الصحة

قال الدكتور إبراهيم الزيات عضو مجلس نقابة الأطباء: إذا فقدنا الفريق الطبي أولا سيكون مصدر عدوى وثانيا لن نجد من يعالج المواطنين، ولابد أن يكون هناك مستلزمات طبية متكاملة للفريق الطبي.

وأضاف خلال مداخلة مع برنامج القاهرة الآن المذاع على قناة العربية الحدث مع الإعلامية لميس الحديدى: الإجراءات التي حددتها الوزارة ستجعل الفريق الطبي كله مصاب، وذلك من خلال عدم عمل مسحات طبية للأطباء إلا بعد ظهور الأعراض وإجراء آشعة على الرئة وهو نوع من التضحية بالفريق الطبي.

وتابع: لا يوجد شيء اسمه غلق لمنشأة كامل طبية ولكن هناك إجراءات وقائية ، ولابد من عزل المخالطين وهذعه إرشادات دولية من منظمة الصحة العالمية وثانيا إجراء مسحات للفرق الطبية حتى لا نخسر الفريق الطبي الذى لا يمكن تعويضه، ونحن ملتزمون بتوعية الأطباء أن يعملوا مع أخذ كافة الإجراءات الاحترازية ، وهذا في مصلحة المواطنين جميعا وليس الأطباء ولا نعتبرها شكوى ولكنها طلبات وحقوق للفرق الطبية ووزارة الصحة لم ترد حتى الآن فرفعنا الطلب للرئيس ومستشاره الصحى وسنضطر إذا لم نجد استجابة إلى استخدام القانون وهو يعطينا الأريحية لفرض الحماية على الأطقم الطبية .

وأوضح: نحن نريد أن يكون هناك تواصل جيد ولابد أن تكون جزءا من المشاورات ونحن فوجئنا بهذا البروتوكول، وطلبنا من الوزارة أن تعطينا الأرقام الفعلية للمصابين من الفرق الطبية ووزارة الصحة لم ترد واطررنا أن نقوم بذلك بأنفسن ووجدنا وفاة 11 وفاة و220 طبيبا مصابا وأكيد هذه البيانات موجودة في الوزارة وأكثر دقة، حماية الفريق الطبي واجب وطنى على وزارة الصحة وليس منة، ونحن مستمرون في الدفاع عن حقوق الفرق الطبية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة