وقال الأمين العام "إنني أحث الحكومات والمجتمع المدني والسلطات الصحية وغيرها على التعاون بشكل عاجل لمعالجة مشاكل الصحة النفسية في زمن الوباء".
وأشار جوتيريش إلى أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة هم الأطباء الذين يعملون مع المصابين بالفيروس التاجي، وكبار السن، والقُصّر، والمواطنون الذين يعانون من اضطرابات نفسية، وأولئك الذين يواجهون أزمات، ولذلك يجب تعزيز تدابير الدعم لهؤلاء.