أكرم القصاص - علا الشافعي

أحمد المسلمانى: 3 أبحاث علمية تتعلق بكورونا تظهر كل ساعة.. وترامب فى مأزق

الخميس، 16 أبريل 2020 12:24 ص
أحمد المسلمانى: 3 أبحاث علمية تتعلق بكورونا تظهر كل ساعة.. وترامب فى مأزق أحمد المسلمانى
كتب - أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الكاتب والمفكر السياسى أحمد المسلمانى، إن العالم أنتج فى 90 يومًا عددًا كبيرًا من الأبحاث حوالى 2600 بحث علمى، يقدر بإنتاج ثلاثة أبحاث علمية كل ساعة، وعدد من تلك الأبحاث العلمية لم تكن صحيحة ودقيقة، فيجب على الجامعات المصرية المشاركة فى الأبحاث العملية التى تخرج إلى النور.

وتابع المسلمانى، خلال لقائه فى برنامج مساء dmc الذى يقدمه الإعلامى رامى رضوان، أنه يجب على المؤسسات العلمية والجامعات المصرية مراقبة تلك الأبحاث العلمية التى تم إطلاقها.

وواصل المسلمانى: فيروس كورونا هو التحدى الخامس للولايات المتحدة الأمريكية بعد أربعة تحديات سبقت منها الحرب الأمريكية الأهلية بعدها الحرب العالمية الأولى تلتها الحرب العالمية الثانية وأخر تلك التحديات كانت أحداث 11 سبتمبر، وترامب لم يتعامل مع أزمة كورونا كما يجب، فهو يلقى دائما بالأزمة على العديد من الجهات كان آخرها منظمة الصحة العالمية.

وأضاف المسلمانى، أن فيروس كورونا أصاب النظام الأمريكى وجاء ليهز نظام الرئيس ترامب فهو حاليًا فى مأزق فعليه الخروج من تلك الجائحة قبل انتخابات سبتمبر، مشيرا إلى أن أغلب تقديرات 2019 كانت تؤكد نجاح ترامب فى الانتخابات المقبلة، مؤكدًا أنه لا يتوقع أن تحدث حرب بعد نهاية أزمة كورونا لأن العالم هزم بلا حرب.

من جانب آخر، قال الكاتب والمفكر السياسي أحمد المسلماني، إن هناك علماء لهم مكانة علمية كبيرة ودراسات محترمة تقول إن المعدلات في طريقها للهبوط، وسيتجه العالم لرؤية ما بعد كورونا سواء سياسيًا أو اقتصاديًا أو اجتماعيًا.

وأكد أنه لا صوت يعلو فوق صوت كورونا الآن في العالم، وهو صوت كريه، مضيفًا: "الناس كلها في حالة ضيق وضجر، والأرقام منطقية مع قول العلماء في البداية، وبالرغم من تصاعد أعداد الإصابات ولكننا حتى لو قربنا على قمة المنحنى فإنه يعني بداية هبوط هذا المنحنى، واحتمالات الأمل أكبر من احتمالات الخوف، رغم أن الخوف يسيطر على العالم كله".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة