"شعاع": القراءة الموحد برنامج وزارة الكهرباء بالتعاون مع الشركة

الأربعاء، 04 مارس 2020 04:23 م
"شعاع": القراءة الموحد برنامج وزارة الكهرباء بالتعاون مع الشركة تطبيق شركة شعاع
كتبت رحمة رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد المدير التنفيذي لشركة شعاع المسئولة عن تسجيل قراءة عدادات الكهرباء، أن برنامج القراءة الموحد الذى يتم تطبيقه بهدف الوصول إلى أعلى دقة فى القراءات، تنفذه وزارة الكهرباء بالتعاون مع شركة شعاع وشركة هندسة النظم التابعة للوزارة، بهدف انجاح منظومة قطاع الكهرباء.
 
 
وأضاف المدير التنفيذى لشركة شعاع فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء ونائبه المهندس أسامة عسران وفريق العمل الخاص بتطبيق القراءة الموحد يتابعون بشكل يومى مع شركة شعاع تنفيذ البرنامج بجميع شركات التوزيع التى تعمل بها الشركة، لافتاً إلى أن المهندس أسامة عسران نائب الوزير يضع على عاتقه العمل على مدار الساعة لإنجاح البرنامج الذى يهدف إلى القضاء على مشاكل فواتير الكهرباء.
 
وأشار المدير التنفيذى لشركة شعاع، إلى أن نظام العمل بالشركة يعتمد على التقاط صوره لعداد الكهرباء منذ يونيو 2019 ، مشيرا إلى أنه تم تطوير نظام العمل بالتعاون مع وزارة الكهرباء ليتم التقاط صوره لعداد و إرسالها اونلاين لشركات توزيع الكهرباء.
 
وقال المدير التنفيذى لشركة شعاع، أن الشركة تسعى دائما لتطوير منظومة العمل بها لانجاح قطاع الكهرباء بهدف الحفاظ على حق المواطن والدولة من خلال إحضار قراءات سليمة تعبر عن الاستهلاك الفعلى للمشترك.
 
وكان المهندس على خلاف نائب رئيس شركة القناة لتوزيع الكهرباء، أكد أن برنامج القراءة الموحد لتسجيل قراءات عدادات الكهرباء هو فى الأصل من تصميم شركة القناة وهى التى بدأت فى استخدامه كتجربة للوصول لأعلى دقة فى اصدار فاتورة الكهرباء، موكدا أن وزارة الكهرباء اخذت تصميم البرنامج من الشركة لتعميمه بباقى شركات توزيع الكهرباء الـ 9 على مستوى الجمهورية.
 
 
وأضاف خلاف فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن شركة القناة لتوزيع الكهرباء تعتبر من اقل شركات توزيع الكهرباء التى يوجد بها شكاوى من فواتير الكهرباء، لافتا إلى أن القراءة الموحد هو من صنع إدارة النظم و المعلومات بالشركة و تم منحه للوزارة لتطبقه بباقى شركات التوزيع.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة