أكرم القصاص - علا الشافعي

الإبراشى عن مداخلته مع كامل الوزير: "هدفى خدمة المجتمع ومش عايز أبقى وزير نقل"

الإثنين، 30 مارس 2020 11:50 م
الإبراشى عن مداخلته مع كامل الوزير: "هدفى خدمة المجتمع ومش عايز أبقى وزير نقل" وزير النقل كامل الوزير ووائل الإبراشى
كتب عامر مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
علق الإعلامي وائل الإبراشي، على ما أثير حول المداخلة الهاتفية التى جرت أمس بينه وبين الفريق كامل الوزير، وزير النقل، حول وجود زحام في القطارات وعربات مترو الأنفاق، موضحاً أن الهدف الأساسي هو خدمة المجتمع، قائلا: "أنا مش عايز أبقي وزير نقل".
 
وأضاف الإبراشي، خلال تقديمه برنامج التاسعة، والمذاع عبر فضائية القناة الأولي عبر التليفزيون المصري، أن الهدف من عرض تلك الفيديوهات هي خدمة المجتمع، وإذا قام بشخص بتصوير زحام في القطار هدفه أيضا خدمة المجتمع لمنع ذلك.
 
وأشار وائل الإبراشي، يجب أن يكون هناك تفاعل، وأن نبتعد عن فكرة الاستهداف وأن كل ما نناقشه يصب في مصلحة المجتمع، واليوم حدث شيء عظيم من توزيع شرائح جهاز التابلت داخل فناء المدارس، تزامناً مع الإجراءات الاحترازية التى تتخذها الدولة.

نشبت مشادة كلامية بين الإعلامى وائل الإبراشى، والفريق كامل الوزير وزير النقل، بعد عرض الإبراشى، فيديو لزحام داخل مترو الأنفاق.وقال الفريق كامل الوزير وزير النقل، إن الفيديو الذى عرضه الإعلامى وائل الإبراشى، كان يوم الأربعاء ساعة تطبيق الحظر، معلقاً: "غير مقبول تطلع صور يوم الأربعاء قبل الحظر بدقيقة، والنهاردة مكنش فيه أى زحام".

وتابع خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة"، المذاع عبر التليفزيون المصرى، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أن هذا السلوك البشرى كان يوم الأربعاء، متابعا: "مكنش فيه زحام وركبت كل القطارات وشوفت كل المترو، بس تقول إيه، اللى اتعمل وصور النهاردة إيه، واللى اتعمل قلته فى كل التليفزيونات، يا أستاذ وائل أنت إعلامى محترم، لو سمحت هات صور إمبارح والنهاردة وأول امبارح، وشوف الحكومة عملت إيه".

واستكمل وزير النقل: "مش مقبول حضرتك تطلع صورة النهاردة، وكانت يوم الأربعاء قبل الحظر".

وأنهى وزير النقل المداخلة، قائلاً: "أنا بشكرك يا أستاذ وائل على مجهودك واللى أنت عملته ومتشكر جدا".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة