أكرم القصاص - علا الشافعي

فيديو.. أيمن الكاشف: وحشتنا الكورة وفرحة الفوز.. قعدتك فى البيت هترجعنا تانى

السبت، 28 مارس 2020 11:32 ص
فيديو.. أيمن الكاشف: وحشتنا الكورة وفرحة الفوز.. قعدتك فى البيت هترجعنا تانى أيمن الكاشف
كتب محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نصح المعلق الشهير أيمن الكاشف المصريين بالبقاء فى المنزل والالتزام بتعليمات الحكومة أثناء فترة الحظر، لضمان الحفاظ على صحتنا وصحة من حولنا ومن ثم ضمان عودة النشاط الرياضى وكرة القدم الذين نفتقدها، على حد وصفه، فى أسرع وقت بعد انتهاء الأزمة.

وناشد أيمن الكاشف الشعب المصرى الاهتمام بالنظافة والتى تعد أول طرق الوقاية من فيروس كورونا المنتشر فى العالم للحفاظ على أنفسنا وأسرنا وكل من حولنا.

وقال الكاشف، "وحشتنا الكرة ووحشنا الجمهور ولمتنا وفرحتنا وفرحة الفوز والانتصار والسؤال عن عدد النقاط ومين الأول ومين التانى، ولكن هدفنا وشرطنا نلزم بيتنا لأن القعدة فى البيت أمان ليك ولينا وللعالم كله والإجراءات الصحية لكها خير لنا".

وتحول فيروس كورونا إلى وباء ضرب العالم أجمع، وتسبب بشلل فى حياة الكثيرين، وخصوصاً فى مجال الرياضة وكرة القدم، التى توقفت منافساتها حرصاً على السلامة العامة، وأوصت منظمة الصحة العالمية بعزل جميع الحالات التى ثبتت إصابتها بالفيروس، حتى الحالات الطفيفة منها، فى المرافق الصحية وذلك لمنع انتقال المرض وتقديم الرعاية المناسبة للمرضى. كما توصى بوضع كبار السن وذوى الأمراض المزمنة كأولوية، وقد قامت بعض الدول بتوسيع نطاق قدراتها عبر تحويل الملاعب والأندية الرياضية إلى أماكن تقدم بها الرعاية للمصابين بالحالات الطفيفة فى حين تتم رعاية الحالات الحرجة فى المستشفيات.

خطت مصر على خطى باقى دول العالم وقررت تعطيل كافة أنشطتها الرياضية بعد تفشى فيروس كورونا، بقرار رسمى من الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء ضمن عدة خطوات احترازية اتخذتها الدولة المصرية للحد من مخاطر فيروس كورونا، والتى بدأتها بتأجيل الدراسة فى جميع المراحل التعليمية .

لا شك أن قرار الإيقاف لمدة شهر كاملا، فتح العديد من التساؤلات فى الشارع المصرى حول مصير اللعبة خلال الأيام المقبلة فى حالة استكمال البطولة، أو إذا ما صدر القرار الصعب بإلغاء المسابقة بالكامل.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة