مصطفى مراد فهمى: سأترشح فى انتخابات الأهلى القادمة و كاف بحاجة لـ50 عام لتنفيذ خطة التطوير الأخيرة

الخميس، 26 مارس 2020 01:43 ص
مصطفى مراد فهمى: سأترشح فى انتخابات الأهلى القادمة و كاف بحاجة لـ50 عام لتنفيذ خطة التطوير الأخيرة مصطفى مراد
كتب _ عمر مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد المهندس مصطفى فهمي السكرتير العام الأسبق للاتحاد الافريقي ان أحمد أحمد لم يكن بخططه رئاسة الاتحاد القاري مطلقاً وأنه كان يمتلك وعوداً بمسئولية أحد مكاتب التنمية في القارة السمراء فقط.
 
كشف مصطفى مراد فهمي عن عزمه الترشح لانتخابات النادي الأهلي المقبلة،" قد أترشح لانتخابات النادي الأهلي المقبلة بعد انتهاء ولاية المجلس الحالي برئاسة محمود الخطيب و أنا أعشق النادي الأهلي وأرغب كثيرًا في رد ولو جزء من جميل هذا النادي العريق عن طريق خدمته وخدمة أعضائه وجماهيره.
 
قال مصطفى مراد فهمي خلال استضافته ببرنامج "ملعب أون تايم" مع الإعلامي أحمد شوبير ،  أن رئيس الاتحاد الافريقي تعرض لتخبط خلال المائة يوم الأولى في الاتحاد القاري وهو ما جعل الجميع يتأكد من عدم قدرته على قيادة الأمور داخل الكاف خاصة وانه أطاح في الشهر الأول بكل قيادات الكاف وقتها وهو أمر صعب للغاية بعكس انفانتينو رئيس الاتحاد الدولي للعبة الذي انتظر عامين حتى استطاع تغيير دماء الفيفا بالكامل.
 
أوضح مصطفى فهمي أنه يعرف عيسى حياتو منذ عام 1982 منذ أن كان أميناً عاماً للاتحاد الكاميروني، مؤكداً انه من أكبر عائلات شمال البلد الافريقي هناك وتعود جذوره لأمراء القبائل المسلمة هناك.
 
تابع ان الاتحاد الافريقي ليس لديه خطط مستقبلية وأن ما حدث من قبل لجنة فيفا من وضع خطة مستقبلية يحتاج 50 عاماً للتنفيذ وليس عاماً كما يتحدث المسئولين.
 
وغاب التوفيق عن مصطفى مراد فهمي في انتخابات الأهلي السابقة بعدما ترشحه على منصب نائب الرئيس ضمن قائمة محمود طاهر رئيس القلعة الحمراء السابق.
 
ويعد مصطفى فهمي والد عمرو مصطفى فهمي السكرتير العام الأسبق للاتحاد الافريقي لكرة القدم والذي وافته المنية الشهر الماضي.
 
وسبق لمصطفى فهمي التواجد بمنصب سكرتير عام الاتحاد الافريقي لكرة القدم قبل أن يلتحق بالفيفا ليعمل رئيسا لإدارة المسابقات بالمؤسسة الأكبر كروياً حول العالم، عاد بعدها مستشاراً في الكاف من جديد.
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة