شريف إكرامي يكشف كواليس رفضه السفر مع الأهلي إلى أفريقيا

الثلاثاء، 24 مارس 2020 12:48 ص
شريف إكرامي يكشف كواليس رفضه السفر مع الأهلي إلى أفريقيا شريف اكرامى حارس مرمي الاهلي
كتب محمد ربيع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد شريف اكرامي حارس مرمى الأهلي أنه لم يشعر بالتقصير في حق نفسه خلال مسيرته بالملاعب واحرص على الأداء بقوة في التدريبات وعلى قدر الاجتهاد يكون المردود.

كشف في تصريحات لبرنامج ملعب أون تايم مع سيف زاهر، أنه طلب مرة عدم السفر مع الأهلي في إحدى الرحلات الأفريقية بعد أخطارها من طارق سليمان مدرب الحراس بأنه لن يكون في "السكور" الخاص بالمباراة، وهذا طبيعي من الحراس طالما لم يشارك أو يتواجد على الدكة، وفضل عدم السفر والبقاء في مصر.

وبسؤاله عن تفويته في فرصة حراسة عرين منتخب مصر، الكرة مكسب وخسارة اعمل ما علي والتوفيق بيد الله.

وعن الاستمرار لمدة موسمين مع الأهلي بدون مشاركة رد بأنه كان عليه دين للأهلي صاحب الفضل به ولازم يوفي به، لان النادي أعطاه الكثير وعلي أن اتقبل بذلك.

فيما يعتقد شريف اكرامي حارس مرمى الأهلي أنه لا يوجد ملائكة في كرة القدم، تعليقا على سؤال حول توقيع اللاعبين على بياض لانديتهم.

وقال اكرامي ، التوقيع على بياض يتبعه مفاوضات على المبالغ المالية وليس معناه أنه لا يوجد تفاوض

أوضح: لا أعتقد ان الزمالك يفكر في التعاقد معي ولا أعتقد اني سافكر في ذلك، وانا احترم علاقتي بجمهوري، مشدداً على أنه من مبادئ الأهلي مساندة من يلعب وهو ما فعلته مع محمد الزمالك.

أضاف أنه يجلس دكة مع اكبر نادي في مصر ولكنه قرر الرحيل لانه اشتاق للمشاركة ولعب المباريات ولا يزال لديه نفس الشغف والطموح لتقديم للمزيد، موضحا أنه كان لديه فرصة للبقاء في الأهلي، كما أن المقابل الذي كنت سأحصل عليه سيكون أكبر من أي نادي آخر.

أوضح شريف اكرامي حارس مرمى الأهلي أن تأخر مسئولي ناديه في التفاوض معه لتجديد عقده سهل عليه اتخاذ قرار رحيله عن القلعة الحمراء.

فيما شدد اكرامي في تصريحات لبرنامج ملعب أون تايم مع سيف زاهر، تلقيت أكثر من عرض بعد إعلان رحيلي عن الأهلي ولم احسم موقفي من تلك العروض، مشيرا إلى أن رينيه فايلر استفسر عن حقيقة توقيعي لنادي اخر، وقابل قرار رحيلي عن قلعة الجزيرة بضحكة خبيثة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة