أكرم القصاص - علا الشافعي

قطاعات البورصة "حمراء"..والنقل والشحن أكبر الخاسرين بسبب كورونا

السبت، 21 مارس 2020 01:00 ص
قطاعات البورصة "حمراء"..والنقل والشحن أكبر الخاسرين بسبب كورونا البورصة المصرية - أرشيفية
كتب هانى الحوتى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تراجعت كافة قطاعات البورصة المصرية، خلال جلسات الأسبوع المنتهى، متأثرة بمخاوف انتشار فيروس كورونا والتي أدت لهبوط البورصات العالمية، إذ هبط قطاع خدمات النقل والشحن بنسبة 27.5%، أعقبه قطاع الخدمات والمنتجات الصناعية والسيارات بنسبة 25.8%، تلاه قطاع العقارات بنسبة 24.8%، ثم قطاع المقاولات والإنشاءات الهندسية بنسبة 22.9%، ثم قطاع المنسوجات والسلع المعمرة بنسبة 22.4%، ثم قطاع الخدمات المالية غير المصرفية بنسبة 22%.
 
وانخفض قطاع الموارد الأساسية بنسبة 21.2%، ثم قطاع الورق ومواد التعبئة والتغليف بنسبة 19.8%، ثم قطاع السياحة والترفيه بنسبة 17%، ثم قطاعات البنوك ومواد البناء والاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات والأغذية والمشروبات والتبغ، بنسبة 15.5%، 15.4%، 15.2%، على التوالي، ونزل قطاع الطاقة والخدمات المساندة بنسبة 11.7%، ثم قطاع الرعاية الصحية والأدوية بنسبة 10.7%، ثم قطاع التجارة والموزعون بنسبة 9.8%، ثم قطاع الخدمات التعليمية بنسبة 7%.
 
تراجع المؤشر الرئيسى للبورصة المصرية "إيجى إكس 30" بنسبة 17.76% ليغلق عند مستوى 9205.58 نقطة، وهبط مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس70 متساوٍ الأوزان" بنسبة 23.33% عند مستوى 840.47 نقطة.
  
وسجل مؤشر "إيجى إكس 100" تراجعاً بنحو 20.69% مغلقًا عند مستوى 930.12 نقطة، وسجل مؤشر "إيجى إكس 30 محدد الأوزان" تراجعاً بنحو 20.3% مغلقًا عند مستوى 10193.79 نقطة، وهبط مؤشر بورصة النيل بنسبة 6.92% ليصل إلى مستوى 582.06 نقطة.
 
تراجع رأس المال السوقى للبورصة المصرية بنحو 95.1 مليار جنيه خلال جلسات الأسبوع المنتهى، ليغلق عند مستوى 504.7 مليار جنيه، بنسبة انخفاض 15.8% عن الأسبوع الماضى، وهبط رأس المال السوقى للمؤشر الرئيسى من 317.3 مليار جنيه إلى 257.8 مليار جنيه، بنسبة انخفاض 18.8%، ونزل رأس المال لمؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة من 184.8 مليار جنيه إلى 153.4 مليار جنيه بنسبة انخفاض 17%.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة