شوبير يستعيد ذكريات ست الحبايب بصورة من حفل زفافه

السبت، 21 مارس 2020 12:13 م
شوبير يستعيد ذكريات ست الحبايب بصورة من حفل زفافه شوبير حارس الأهلي الاسبق
كتبت لبني عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استعاد الإعلامى أحمد شوبير حارس مرمى الأهلى ومنتخب مصر الأسبق ذكرياته مع والدته ووالده بمناسبة عيد الأم، حيث نشر صورة من حفل زفافه تجمعه بوالده ووالدته، وعلق قائلا "وحشتونى أوى.. كل سنة والأمهات بخير".

بعيدا عما سبق أكد الإعلامى أحمد شوبير أن حسام عاشور لاعب وسط الأهلى الذى انتهت علاقته بناديه بنهاية الموسم الحالى عقب إبلاغ إدارة الأهلى اللاعب بعدم التجديد له، كان يشعر بالقلق منذ فترة وأن إدارة الأهلى لن تقوم بتجديد تعاقدها معه.

وأضاف شوبير، فى تصريحات عبر برنامج ملعب أون تايم سبورت: التقيت مع حسام عاشور منذ فترة فى إحدى حفلات التكريم، وأكد لى أنه يمتلك قدرة على الاستمرار فى الملاعب لمدة 3 مواسم مقبلة، وأنه يشعر بالقلق من عدم التجديد، وأن هناك نية لعدم وجوده بسبب عدم مشاركته حتى فى المباريات السهلة وآخرها كان وقتها مباراة طنطا.

فيما كشف احمد شوبير كواليس ملف عدم تجديد الأهلي لعقد شريف اكرامي حارس مرمي الفريق عقب اعلان الأهلي القرار النهائي رسميا اليوم ،  وقال شوبير عبر برنامج ملعب اون تايم علي قناة اون تايم سبورت انه التقي مع شريف اكرامي في النادي الأهلي عقب قيام الأخير بكتابة تدوينات علي موقع التغريدات تويتر تفيد بأن الموسم الحالي هو الأخير له مع الأهلي، وأكد شوبير أن اكرامي كان قراره واضحا بالرحيل عن الأهلي بعدما شعر بأن مسئولي الأهلي تأخروا في فتح المفاوضات للتجديد له فضلا عن وصول معلومات لاكرامي بوجود مفاوضات مع بعض الحراس للتعاقد معهم في الموسم الجديد.

وأضاف شوبير قائلا : شريف قالي يا كابتن كان المفروض الكلام يبقي بدري بس هم تأخروا اوي وانا علاقتي بفايلر علي المستوي الشخصي جيدة ولكن حاسس بأن مفيش رغبة في وجودي. يفعل شريف اكرامي حارس مرمي النادي الأهي توقيعه لبيراميدز 3 سنوات بداية من الموسم المقبل بعد فشل جلسة تجديده مع لجنه التخطيط الحمراء.

وقع اكرامي لبيراميدز لمدة 3 سنوات في وقت سابق وهو الاتفاق الذي كان سيتم الغاؤه باتفاق الطرفيين حال توصل اكرامي لاتفاق مع إدارة الأهلي بشأن التجديد.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة