اضبط مخالفة.. مقلب للقمامة أمام بوابة ميناء بورسعيد السياحى.. صور

الخميس، 19 مارس 2020 04:00 ص
اضبط مخالفة.. مقلب للقمامة أمام بوابة ميناء بورسعيد السياحى.. صور مقلب للقمامة أمام بوابة ميناء بورسعيد
بورسعيد محمد فرج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ظاهرة القمامة فى محافظة بورسعيد لم تعد مقصورة على شوارع وميادين الأحياء المتمثلة فى الزهور والضواحى والعرب بل زحفت مقالب القمامة بروائحها الكريهة التى تزكم الأنوف لـ بوابة ميناء بورسعيد السياحى بحى الشرق الذى كان يطلق عليه قديما الحى "الأفرنجى".

 ورصدت عدسة "اليوم السابع " مقلب للقمامة أمام باب رقم 10 لميناء بورسعيد السياحى الذى يقع بشارع فلسطين بحى الشرق حيث أثار المنظر غضب واستياء الأهالي الذين اعتبروه وجهًا غير حضاري لمنطقة تضم الممشى السياحى ومرفق المعديات المتجهة من وإلى بورسعيد / وبورفؤاد.

كما أبدى الأهالى استياءهم من القمامة المتناثرة بطول شارع فلسطين الذى يعد واجهة يطل عليه الممشى السياحى فضلاً عن كونها منطقة انتظار اتوبيسات السياحة التى تقل السائحين من كل جنسيات العالم .

وطالب الأهالى المحافظ اللواء عادل الغضبان التدخل للحفاظ على الصورة الحضارية لمدخل الميناء السياحى التابع للهيئة العامة لميناء بورسعيد .

وفى سياق آخر أعلن المكتب الإعلامي للهيئة الاقتصادية لقناة السويس، رفع درجة الاستعداد والجاهزية الطبية لاستقبال السفينة السياحية (CELESTYAL CRYSTAL)، والتى تحمل 1116 سائحا من جنسيات مختلفة (650 سائحا و366 طاقم السفينة) قادمة من الإسكندرية، وترفع علم مالطا.

وقال نائب رئيس المنطقة الاقتصادية للقطاع الشمالى اللواء بحرى محمد برايا، إنه تم تشكيل غرفة عمليات بالتنسيق مع إدارات الحجر الصحي والطب الوقائي؛ لمتابعة فحص السائحين على السفينة،  ضمن التدابير والإجراءات الاحترازية للقادمين من خارج البلاد ضد فيروس كورونا.

وأضاف أن السفينة السياحية قامت بزيارة الميناء السياحى فى العام الماضى بعدد 5 رحلات، لتستكمل موسمها السياحى للعام الجارى 2020، حيث يساهم ذلك فى تشجيع السياحة واستعادة سياحة اليوم الواحد.

 

مقلب للقمامة أمام بوابة ميناء بورسعيد  (1)
 
مقلب للقمامة أمام بوابة ميناء بورسعيد  (2)
 
مقلب للقمامة أمام بوابة ميناء بورسعيد  (3)
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة