مصطفى شوبير حارس الأهلى يحتفل بعيد ميلاده الـ20 اليوم

الثلاثاء، 17 مارس 2020 10:44 ص
مصطفى شوبير حارس الأهلى يحتفل بعيد ميلاده الـ20 اليوم مصطفى شوبير
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحتفل، اليوم الثلاثاء، مصطفى شوبير، حارس النادى الأهلى الصاعد إلى الفريق الأول مؤخراً، ونجل أحمد شوبير نجم القلعة الحمراء السابق ومنتخب مصر، بعيد ميلاده رقم 20، حيث ولد الحارس الشاب فى 17 مارس عام 2000، وبدأ مسيرته مع الساحرة المستديرة فى قطاع الناشئين بالنادى الأهلى.

على درب والده سار مصطفى شوبير فى عالم كرة القدم، ليحمىالعرين الأحمر مع ناشئى الأهلى، قبل أن يتم تصعيده مؤخراً إلى الفريق الأول بفرمان من السويسرى رينيه فايلر المدير الفنى للنادى الأهلى، بعدما وجد فيه خامة مبشرة لاحتلال هذا المركز مع الفريق.

ويترقب مصطفى شوبير مسئولية كبيرة فى حراسة العين الأحمر، فى ظل تفوق محمد الشناوى الحارس الأساسى حالياً للنادى الأهلى، وبالنظر إلى التاريخ الكبير الذى يمتلكه والد نجم الأهلى الواعد أحمد شوبير، تنتظر جماهير القلعة الحمراء من نجله أن يسير على خطاه فى كتابة التاريخ مع الفريق الأحمر.

مصطفى شوبير في تدريبات الاهلي
مصطفى شوبير في تدريبات الاهلي
 
مصطفى شوبير
مصطفى شوبير
 
مصطفى وعلي لطفي
مصطفى وعلي لطفي

يذكر أن إدارة النادى الأهلى قررت إغلاق أبواب المقر الرئيسي بالجزيرة وفرعي مدينة نصر والشيخ زايد يوميًا في الثامنة مساء، بالإضافة إلى تقليص عدد ساعات العمل اليومية بالنسبة للعاملين به إلى خمس ساعات.

جاء قرار إدارة النادي تماشيًا مع الإجراءات الاحترازية والوقائية للتصدي إلى فيروس كورونا، وحفاظًا على السلامة العامة للجميع داخل أسرة الأهلي، وفقًا لما صرح به العميد محمد مرجان، المدير التنفيذي للنادي.

كانت الإدارة التنفيذية بالنادي قد واصلت جهودها الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، وذلك من خلال تكثيف عمليات التعقيم المستمرة في كل أرجاء النادي، حفاظًا على السلامة العامة للأعضاء وجميع العاملين.

وبدأ الأهلي خطوات التصدي لفيروس كورونا بتنظيم ندوة بعنوان «فيروس كورونا وطرق الوقاية»، بحضور الدكتور هشام الخياط، أستاذ الكبد والجهاز الهضمي والأمراض المعدية، زميل جامعة هارفارد، والجمعية الأمريكية للكبد.

وتواصلت الإجراءات باستمرار عمليات التعقيم الكامل لكل الأسطح والأرضيات والأجهزة المختلفة داخل النادي، سواء في الصالات الرياضية أو الجيم وكذلك غرف الملابس والحمامات، والحفاظ على نظافة جميع المنشآت والأفراد، من خلال وجود أماكن لتعقيم الأيدي أثناء الدخول من بوابات النادي وأماكن التجمع الخاصة بالأعضاء أو اللاعبين أو العاملين، مثل حمامات السباحة والصالات الرياضية والمنافذ، مع عدم استخدام أكواب الزجاج.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة