لجنة الشكاوى بالبرلمان توصى بصرف تعويضات نزع الملكية للأهالى بالمنيا

الأربعاء، 11 مارس 2020 01:34 م
لجنة الشكاوى بالبرلمان توصى بصرف تعويضات نزع الملكية للأهالى بالمنيا مجلس النواب - أرشيفية
كتب محمود حسين - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وافقت لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم الأربعاء، برئاسة النائب محمد حمدى دسوقى، وكيل اللجنة، على الاقتراح برغبة المقدم من النائب سمير رشاد أبوطالب، بشأن صرف التعويضات للأهالى عن نزع ملكية (274) فدانًا لإقامة كوبرى محور نهر النيل – مركز سمالوط – محافظة المنيا.

 

وقال ممثل الحكومة، إنه تم صرف دفعتين بمبلغ 25 و50 مليون جنيها، من التعويضات، فيما طلب النائب سمير رشاد أبو طالب، بصرف باقى التعويضات للأهالى، وأوصت اللجنة بعمل محضر الأسبوع القادم بحضور الجهات المعنية وتحديد المساحات المملوكة لكل فرد منهم.

 

ووافقت اللجنة أيضا، على الاقتراح برغبة المقدم من النائب عامر الحناوى، بشأن إيقاف قطار VIP فى محطة دراو – محافظة أسوان، على أن يتم التنفيذ اعتبارا من وصول أول دفعة عربات فى أول يوليو القادم.

 

وقال ممثل هيئة السكة الحديد، أن محطة دراو بأسوان، يخدمها 28 قطار، بينهم قطارين فيهما خدمة vip، وإن المدينة بالفعل فيها كثافة سكانية كبيرة، ولكى توقف قطار فى محطة لازم توفر له عدد مقاعد، وإن محطة دراو من القطارات المدرجة فى الخطة.

 

ووافقت اللجنة على الاقتراح برغبة المقدم من النائب رضا البلتاجى، بشأن ضم مسار الترام القديم لتوسعة شوارع حى حلوان- محافظة القاهرة، على أن يتم إدراجه فى خطة العام المالى القادم 2020/2021.

 

فيما أجلت اللجنة الاقتراح برغبة المقدم من النائب يسرى المغازى، بشأن ازدواج طريق المركز الإدارى الجديد الستامونى – مركز بلقاس – محافظة الدقهلية، لحين حضور المحافظ ووزارتى البترول والري.

 

وحضر اجتماع لجنة الاقتراحات والشكاوى، ممثلون عن الحكومة من وزارات التنمية المحلية والنقل والإسكان، وهيئتى السكة الحديد والطرق والكباري.

لجنة الاقتراحات والشكاوى  (1)
 

 

لجنة الاقتراحات والشكاوى  (2)
 

 

لجنة الاقتراحات والشكاوى  (3)
 

 

لجنة الاقتراحات والشكاوى  (4)
 

 

لجنة الاقتراحات والشكاوى  (5)
 

 

لجنة الاقتراحات والشكاوى  (6)

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة