وأوضحت الدراسة أن استخدام دواء حمى الضنك فى، هذه الحالات لم يساعد المصابين، الذين بدأوا يشكون في وقت لاحق من صعوبة في التنفس، وعند عرضهم على الاختبار مرة أخرى تأكدت إصابتهم بفيروس (كورونا المستجد).

يذكر أنه رغم مرور نحو 5 أشهر على بدء انتشار فيروس كورونا المستجد في الصين وانتقال العدوى بعد ذلك إلى أكثر من 100 دولة، وتسجيل آلاف الوفيات وأكثر من 100 ألف إصابة، لم يتوصل العلماء إلى لقاح يضع حدا لهذا الفيروس.

وتعتبر حمى (الضنك) مرضا ينقل بالبعوض وتحدث في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية من العالم، وتؤدي إلى حمى شديدة وطفح جلدي وألم في المفاصل والعضلات، والتي يمكن أن تؤدي في حالات شديدة إلى نزيف وانخفاض مفاجيء في ضغط الدم والوفاة.