أكرم القصاص - علا الشافعي

استجابة لـ"سيبها علينا".. تموين الشرقية يعيد صرف مقررات التموينية لمواطنين

الأحد، 09 فبراير 2020 07:35 م
استجابة لـ"سيبها علينا".. تموين الشرقية يعيد صرف مقررات التموينية لمواطنين بطاقات تموينية - أرشيفية
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت فايزة عبد الرحمن وكيل مديرية التموين بالشرقية، بشأن شكوى إثنين من المواطنين بحرمانهم من مقررات التموينية، أن بطاقتهما سارية، وعلى المتضررين بالتقدم بالمستندات اللازمة للمديرية لحل مشكلتهم.

وكانت أرسلت القارئة خلود السيد، من مواليد قرية النمروط مركز فاوقس، التابعة لمحافظة الشرقية شكوى عبر واتس آب، خدمة صحافة المواطن تتضرر فيها من حذفها من البطاقة التموينية مما ترتب عليه حرمانها من الحصول على المقررات التموينية كاملة، موضحة فى رسالتها:" أعانى من عدم الحصول على حصتى التموينية بسبب حذفى من بطاقة زوجى وتحمل رقمى 113100471092 بعد الانتقال من بطاقة والدى بسبب ما تضمنه الحاسب الآلى من امتلاكى 9 أفدنة على غير الحقيقة.

 

أما الشكوى الثانية، قال محمد محمد الهادى السيد عبر رسالته لـ"اليوم السابع": اتقدم اليكم انا المواطن محمد محمد الهادى السيد رقم قومي26104211300297 ورقم بطاقه التموين 113001001826 واعمل موظف بمستشفى ومرتبى بسيط، وأعول أسرة مكونة من أربعة أولاد، والزوجة، وتم إيقاف بطاقة التموين، وشغال عيش فقط، مطالبا بإعادة إضافة الفرد التموين إلى بطاقة التموين حتى يتمكن أفراد الأسرة كلها من الحصول على هذا الدعم خاصة أنهم يستحقونه.

 

 

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة