وقال مصدر مسئول بالأمانة العامة إن هذا التصعيد يزيد من خطورة الموقف المشتعل بالفعل فى شمال غرب سوريا، بما قد يُرتب تداعياتٍ خطيرةً على الوضع الإنسانى لأكثر من ثلاثة ملايين مواطن سورى فى إدلب، نصفهم من النازحين.. وأضاف أن هذا التصعيد يأتى برغم الإعلان الروسى - التركى وقف إطلاق النار فى 12 يناير الماضى، وبما يؤشر إلى عدم فاعليته.