محمد بن راشد ومحمد بن زايد يشهدان توقيع اتفاقية لتطوير حقل غاز

الإثنين، 03 فبراير 2020 12:04 م
محمد بن راشد ومحمد بن زايد يشهدان توقيع اتفاقية لتطوير حقل غاز محمد بن راشد ومحمد بن زايد
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد الشيخ محمد بن راشد، حاكم دبى، مع الشيخ محمد بن زايد، ولى عهد أبو ظبى، توقيع اتفاقية لتطوير أحد أكبر حقول الغاز المكتشفة بين إماراتى أبو ظبى ودبى، باحتياطات تبلغ 80 تريليون قدم مكعب، والذى يدعى مشروع جبل على.

وقال الشيخ محمد بن راشد عبر حسابه الرسمى بتويتر اليوم الاثنين :" شهدت مع أخي محمد بن زايد توقيع اتفاقية بين شركتي أدنوك ودوساب لتطوير أحد أكبر حقول الغاز المكتشفة بين إمارتي أبوظبي ودبي باحتياطات تبلغ 80 تريليون قدم مكعب (مشروع جبل علي)... ستبقى أرضنا مبروكة.. ومعطاءة بالخير ..وستبقى دولتنا تعمل لتعيش أجيالها القادمة أكرم حياة".

محمد بن راشد
محمد بن راشد

 

فيما غرد الشيخ محمد بن زايد ولى عهد أبو ظبى، عبر تويتر :"شهدت وأخي محمد بن راشد الإعلان عن "مشروع جبل علي".. مخزون حيوي للغاز الطبيعي يكتشف بين سيح السديرة وجبل علي.. ستتولى "أدنوك" أعمال تطويره وانتاجه بالاتفاق مع هيئة دبي للتجهيزات.. شريان جديد لموارد الطاقة ورافد لنمو اقتصادنا الوطني واستدامة خطط التنمية بالدولة".

محمد بن زايد
محمد بن زايد
بن زايد وبن راشد
بن زايد وبن راشد

وفى سياق آخر شهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومحمد ولى الغزوانى رئيس موريتانيا، توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين على هامش زيارة محمد الغزوانى للإمارات.

توقيع الاتفاقية
توقيع الاتفاقية

ونشر الشيخ محمد بن زايد صور من توقيع الاتفاقيات عبر حسابه الرسمى بموقع تويتر أمس الأحد، وعلق عليها :" شهدت وأخي محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس موريتانيا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين بلدينا .. ماضون في ترسيخ تعاوننا الوثيق وتعزيز العمل المشترك في مختلف المجالات".

هذا واستقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، محمد ولد الغزوانى، رئيس موريتانيا أمس الأحد، ووصف العلاقات الثنائية بين البلدين، أنها تاريخ طويل من العلاقات الأخوية المتينة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة