"كهربا مش لوحده" لاعب أسوان يهدر فرصة أسهل أمام مرمى الإسماعيلى.. شاهد وقارن

الإثنين، 03 فبراير 2020 09:19 م
"كهربا مش لوحده" لاعب أسوان يهدر فرصة أسهل أمام مرمى الإسماعيلى.. شاهد وقارن محمود كهربا
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر محمود عبد المنعم كهربا لاعب الأهلي، حديث الشارع الرياضى في مصر بعدما أهدر أغرب انفراد أتيح لفريقه أمام مرمى الهلال السودانى، بالدقيقة 88 من عمر المباراة التي جمعتهما السبت الماضى على استاد الجوهرة الزرقاء بأم درمان، ضمن ختام منافسات دور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا، وانتهت بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما، ليتأهل المارد الأحمر لدور الثمانية وصيفًا للنجم الساحلى المتصدر، وتوديع الفريق السودانى للبطولة.

فرصة محمود كهربا، المهدرة أثارت استياء مشجعى الأهلي، خاصة أن توقيتها كان الأحمر سيتقدم بهدفين على الهلال ويحسم الأمور بشكل كبير ويتأهل كأول مجموعته، إلا أن تلك الفرصة الضائعة تسببت فى تعادل الهلال فى الدقائق الأخيرة وتأهل الأهلى "وصيفًا".

كهربا شارك بديلاً فى مباراة الهلال وتلقى تمريرة رائعة وكان قاب قوسين أو أدنى من تسجيل هدف ثان للأهلى لكنه فشل فى التسجيل رغم أن المرمى كان خالياً تقريباً، وتطالب جماهير الاهلى كهربا بأن يستعيد بريقه سريعاً وأن يتخلّص من لعنة إهدار الفرص التى كثيراً ما عانى منها حينما كان لاعباً فى الزمالك.

فرصة كهربا 

انضم كهربا للأهلى فى يناير الماضى قادماً من الفيس البرتغالى فى صفقة شهدت جدلاً كبيراً فى الشارع الكروى المصرى، ورغم حالة الفرحة التى انتابت جماهير الفريق الأهلاوى عقب إتمام الصفقة، إلا أن الجماهير تخشى أن يواصل اللاعب مسلسل إهدار الفرص الذى كان أحد أهم علامات الغضب بين الأهلى والمهاجم المغربي.

وفى الوقت الذى مازالت فرصة كهربا المهدرة حديث الصباح والمساء فى الشارع الكروى، أهدر محمد عبد المجيد لاعب فريق أسوان فرصة قد تكون أسهل، أمام مرمى الإسماعيلى، فى المباراة التى جمعتهما مساء اليوم، على استاد أسوان، وانتهت بفوز تماسيح النيل بهدفين دون رد، أحرزهما فادى فريد فى الدقيقة الخامسة من عمر الشوط الأول، ومحمد عبد المجيد أحرز الهدف الثانى من ركلة جزاء فى الدقيقة 69، وأحرز فخر الدين بن يوسف هدف الإسماعيلى الوحيد فى الدقيقة 58.

فرصة لاعب أسوان 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة