رغم مشاهد الرعب التي اجتاحت العالم من فيروس كورونا والجثث الملقاة في شوارع الصين، لم تستسلم بسمة مصطفى وقررت استكمال حلمها بالحصول على الدكتوراه.
8 سنوات مدة بقائها في الصين حتى الآن
حكاية بسمة بدأت بعد حصولها على الليسانس
قررت السفر لاستكمال تعليمها للغة الصينية
وعدت والدها بتحقيق حلمها
وقفت في وجه الخوف من الفيروس القاتل ورفضت مغادرة الصين .
رسالتها لوالدها: "سأعود في يوليو ومعايا شهادة الدكتوراه ومش هرجع بالمرض "
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة