ده حبيبي معلمي.. سعد لمجرد يستعيد ذكريات غناء والده لموال مغربي

الإثنين، 03 فبراير 2020 03:56 م
ده حبيبي معلمي.. سعد لمجرد يستعيد ذكريات غناء والده لموال مغربي سعد لمجرد
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شارك النجم المغربي سعد لمجرد متابعيه بموقع "أنستجرام"، بفيديو لوالده المطرب المغربي البشير عبدو، وهو يغني موال مغربي قديم، معلقا عليه قائلا :"هذا بابا حبيبي معلمي ، الله يحفظك و يخليك ليا يا غزالي ، كلما اسمع صوتك المغربي الحر أُطرب من أعماق قلبي ..موال مغربي" بصوت بابا حبيبي ".
 
من ناحية أخرى، يقف سعد لمجرد، أمام المحكمة مرة أخرى، بعد إصدار غرفة التحقيق فى محكمة الاستئناف فى باريس، قرارا بإحالته إلى المحاكمة الجنائية، بتهمة اغتصاب فتاة فى فندق ماريوت باريس فى 26 أكتوبر 2016، وفقا لموقع "cnn، وألغت محكمة الاستئناف الأمر الذى أصدره قاضى التحقيق فى أبريل الماضى، الذى صنَف هذه الأفعال باعتبارها "اعتداءً جنسيًا وعنفًا"، وبموجب القرار الجديد أصبح تصنيفها "اغتصابًا"، وتم بعدها احتجاز النجم المغربى فى الغرفة الجنائية المختصة.
وقال جان مارك ديسكوبس محامى الفتاة الفرنسية لورا (23 عامًا): "نحن راضون عن هذا القرار.. قامت غرفة التحقيق بقراءة وتحليل دقيق للحقائق.. الاغتصاب يعتبر جريمة، ومحكمة الجنايات هى المختصة".
ويصر سعد لمجرد دائمًا على براءته من تهمة الاغتصاب، فيما يعتزم محاموه استئناف القرار أمام محكمة النقض الفرنسية فى باريس.
 
وفى 18 ديسمبر الماضى، عاد لمجرد لإحياء الحفلات الغنائية، بعد غياب 3 سنوات، وذلك بغنائه ضمن فعاليات موسم الرياض الترفيهى فى المملكة العربية السعودية.
وكانت السلطات الفرنسية فد القت القبض على المغنى سعد لمجرد سبتمبر قبل الماضى، حيث أعلن القضاء الفرنسى رسميًا إعادته للحبس مرة أخرى، على خلفية نفس قضية الاغتصاب التى خرج منها بكفالة 150 ألف يورو، لكن يبدو أنها لم تكن كافية لحصوله على البراءة، ويواجه تهمة اغتصاب جديدة إلى جانب تهمة لورا، وهى التى دفعت المحكمة إلى وضعه مجددًا فى السجن رهن الاعتقال الاحتياطى بانتظار البتّ فى القضية.
 
ويستعد الفنان المغربى سعد لمجرد لخوض تجربة التمثيل فى مسلسل من بطولته، كان تعاقد عليه منذ فترة لكن تم تأجيله بسبب القضايا التى أبعدته عن الوسط الفنى لسنوات.
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة