واتفورد ضد ليفربول.. إسماعيلا سار يحرز لأصحاب الأرض الهدف الأول.. فيديو

السبت، 29 فبراير 2020 08:50 م
واتفورد ضد ليفربول.. إسماعيلا سار يحرز لأصحاب الأرض الهدف الأول.. فيديو واتفورد ضد ليفربول
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تقدم فريق واتفورد على ليفربول بالهدف الأول خلال المباراة التي تجمع الفريقين حاليا على ملعب "فيكارج رود"، في المباراة التي تقام ضمن منافسات الجولة الـ 28 من عمر مسابقة "البريميرليج". وجاء الهدف عن طريق إسماعيلا سار في الدقيقة 53 من الشوط الثانى.

ويتصدر ليفربول جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 79 نقطة متفوقاً بفارق 22 نقطة عن أقرب ملاحقيه مانشستر سيتي، ويحتاج للفوز في 4 مباريات لحسم اللقب للمرة الاولى منذ عام 1990، ويحتل واتفورد المركز قبل الأخير برصيد 24 نقطة.

ويتطلع ليفربول لتحقيق الفوز الـ 19 على التوالي بمسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج" لينفرد بالرقم القياسي في عدد الانتصارات المتتالية بالبطولة متخطياً الإنجاز الذي حققه مانشستر سيتي في 2017 بتسجيله 18 انتصاراً متتالياً.

ويفتقد ليفربول في مباراة اليوم لجهود الثنائي جوردان هندرسون وشاكيري بسبب الاصابة، فيما يراهن "الريدز" على محمد صلاح لتحقيق الفوز في مباراة اليوم أمام واتفورد علماً بأن النجم المصري سجل هذا الموسم 15 هدفاً مع ليفربول في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، محافظاً على آماله في المنافسة على لقب هداف "البريميرليج" للموسم الثالث على التوالي.

ويمتلك محمد صلاح رقما مميزا امام واتفورد كونه الفريق الأكثر استقبالا للأهداف من الفرعون في مسيرته حيث سجل الدولى المصرى 8 أهداف في شباكه بـ5 مباريات فقط وسجل سوبر هاتريك في لقاء الفريقين بموسمه الأول مع الريدز في المباراة التي انتهت بفوز الفريق 5-0.

وفي المواجهة الأخيرة التي جمعت الفريقين بالدور الأول سجل صلاح هدفين قادا الفريق للفوز بثنائية نظيفة في رحلة البحث عن اللقب الأول في الدوري الإنجليزي منذ 1990.

وحقق ليفربول 21 انتصار على التوالي في الدوري الإنجليزي على ملعب أنفيلد وهو ما يتطابق مع سلسلة انتصارات أعلى رقم قياسي في تاريخ الدوري الإنجليزي من قبل أي فريق على ملعبه، والذي سجله في الأصل الريدز مع شانكلي في عام 1972.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة