4 أمراض قد يسببها حبس البول.. منها تمدد المثانة

الجمعة، 28 فبراير 2020 12:00 ص
4 أمراض قد يسببها حبس البول.. منها تمدد المثانة حبس البول
كتبت فاطمة خليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حبس البول من العادات غير الصحية التي قد تضرك، وعلى الرغم من أنه من الطبيعي أن يقاوم معظم الناس الرغبة في التبول من وقت لآخر، إلا إن الإفراط في هذه العادة السيئة قد يضرك، نتعرف في هذا التقرير على اضرار حبس البول، وفقاً لموقع "تايمز أوف إنديا".

وتحتوي المثانة على ما بين 400 إلى 500 ملليلتر من البول أو حوالي 2 كوب قبل أن تصل إلى طاقتها، في حين أن الإمساك بالبول ليس خطيرًا بشكل عام نظرًا لأن المثانة عضو قابل للتمدد، إلا أنه من السيئ جعله عادة.

اضرار حبس البول
 

حبس البول لفترة طويلة قد يؤدى إلى إحداث بعض الأضرار الجسيمة لمثانتك، وذلك لأن ضغط المثانة لفترة طويلة قد يؤدي إلى ضعف عضلات المثانة، وفيما يلى نتعرف على اضرار حبس البول.

 سلس البول
 

من المهم أن تفهم أنه إذا كنت لا تتبول بانتظام، فقد تبدأ المثانة في الضمور أو الضعف، نتيجة لذلك ، قد تصاب بالسلس البولي ويؤدي إلى تسرب البول بشكل غير إرادى.

عدوى المسالك البولية
 

التبول بانتظام قد يؤدي إلى التهابات المسالك البولية، حيث يمكن أن تبدأ البكتيريا في التكاثر وأنت عرضة للخطر بشكل خاصة إذا كان لديك تاريخ من عدوى المسالك البولية وتأثرت بنفس الشيء كثيرًا، وكذلك يزداد خطر إصابتك بالتهاب المسالك البولية إذا كنت لا تشرب كمية كافية من الماء.

إذا كان لديك ميل إلى الإمساك بالبول ، تحقق من علامات وأعراض التهاب المسالك البولية التالية:

-إحساس حار حاد عند التبول

-البول غير الملون أو البول الدموي

-ألم في أسفل البطن

-رائحة البول الكريهة.

تمدد المثانة
 

عندما تكون معتادًا على حبس البول لفترة أطول من الوقت، فقد يتسبب ذلك في تمدد المثانة.

 احتباس البول
 

إذا كنت لا تتبول بانتظام وتحتفظ بالبول، فقد يؤدي ذلك أيضًا إلى احتباس البول، إنها حالة لا تتمكن فيها من إفراغ المثانة تمامًا بسبب انسداد التدفق الحر للبول عبر المثانة والإحليل.

كم مرة يجب عليك التبول؟
 

الشخص السليم يتبول في الواقع من 4 إلى 10 مرات في اليوم والمتوسط ​​يتراوح بين 6 و8 مرات في يوم واحد.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة