مباشر قطر: اتهامات دولية تدين تميم بن حمد بدعم الجماعات الإرهابية

الثلاثاء، 25 فبراير 2020 08:00 ص
مباشر قطر: اتهامات دولية تدين تميم بن حمد بدعم الجماعات الإرهابية تميم بن حمد أمير الإرهاب
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتكشف يومًا تلو الآخر الفضائح القطرية ومايقوم به تميم وعصابته من دعم متواصل للمليشيات الإرهابية فى العالم لاسيما الدول العربية، ليتواصل توجيه الاتهامات له أمام المجتمع الدولى، وتابع: "البرلمان الأوروبى ناقش مؤخرًا قضية تمويل النظام القطر للإرهاب بالمنطقة، حيث دارت نقاشات حادة بين أعضاء البرلمان خلال الجلسات حول تمويل قطر للجماعات الإرهابية بمختلف بلدان العالم، وعلى رأسها سوريا ومنطقة الساحل الإفريقى، وكذلك دورها المشبوه فى ليبيا، بالإضافة إلى انتهاكات تميم لحقوق الإنسان وحرية التعبير فى الدوحة".

 

وتابع تقرير قناة المعارضة القطرية:"وزير الخارجية القطرى محمد بن عبدالرحمن آل ثانى، واجه أسئلة محرجة من جانب أعضاء لجنة الشؤون الخارجية فى البرلمانِ الأوروبى، ليقدم الوزير القطرى ردوداً مختصرةً بجلسة الاستماع في بروكسل، نافياً مساعدة بلادِه للإرهاب في سوريا، وزعم أن المساعدات والأموال وصلت بالفعلِ لسوريا ولكن لإغاثة الشعب، ولكنه لم ينكر التمويلات الهائلة لدول الساحل الإفريقي، وأنها موجهة لدعم هذه  الدو والأعمال الإنساني داخلها..وعن انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الذي يقمع المواطنين قال  الوزير  القطري إن الغرض من القانون ليس تقييد حرية التعبير، وإنما مواجهة المعلوماتِ المضللة".

 

تتكشف يومًا تو الآخر الفضائح القطرية وما يقوم به تميم وعصابته من دعم متواصل للمليشيات الإرهابية في العالم لاسيما الدول العربية ، ليتواصل توجيه الاتهامات له أمام المجتمع الدولى، وتابع:"البرلمان الأوروبى ناقش مؤخرًا قضية تمويل النظام القطر للإرهاب بالمنطقة.

 

وأكدت القناة، فى تقرير لها، ارتفاع إجمالى قروض القطاع العام القطرى بنهاية شهر يناير بنسبة 4.5% على أساس شهرى إلى ما يعادل 91 مليار دولار، وبما يمثل 52% من اجمالي الناتج الإجمالى، موضحة أن الحكومة القطرية أصدرت فى شهر مارس من العام الماضى سندات دولية بواقع 12 مليار دولار لتمويل مشاريع أساسية فى الدولة التى تستعد لاستقبال مونديال كرة القدم فى العام 2022.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة