الحديث بين الطبيب والمريض الطريق الأول للعلاج.. الدكتور أحمد عادل يؤكد

الثلاثاء، 25 فبراير 2020 12:37 م
الحديث بين الطبيب والمريض الطريق الأول للعلاج.. الدكتور أحمد عادل يؤكد الدكتور أحمد عادل استشاري امراض الذكورة والتناسل والعقم
تقرير خاص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

للأسف في كثير من الأحيان تحدث مشكلة كبيرة في "التشخيص" وهذا يكون ناتج عن عدم التحدث مع المريض من جانب الطبيب.

هذا ما أكده الدكتور أحمد عادل استشاري أمراض الذكورة والتناسل والعقم بكلية طب القصر العيني، والذي يوضح من خلال التقرير التالي الطرق الصحيحة التي تجعل الطبيب يشخص حالة المريض بشكل سليم ومن ثم وصف العلاج الصحيح.

أسباب سرعة القذف
أسباب سرعة القذف

وأوضح الدكتور أحمد عادل في حديثه لـ "اليوم السابع" إن معظم مشاكل الذكورة يكون سببها نفسي، لذا من الأفضل أن نتحدث مع المريض حتى نضع أيدينا على المشكلة الحقيقية التي يعاني منها، فعلى سبيل المثال ضمن الأسئلة التي اسئلها للمريض في بداية حديثي معه هي "الإنتصاب الصباحي" فالرجل الطبيعي في بعض الأحيان يحدث له ما يسمى انتصاب صباحي، فإذا كان يحدث له هذا النوع من الإنتصاب ولا يحدث له انتصاب أثناء العلاقة فهذا يعد مؤشراً أنه يعاني من مشكلة نفسية وليست عضوية، ولكن إذا كان لا يحدث له أي نوع من الإنتصاب فهذا يكون دليل على أن هناك مشكلة عضوية يعاني منها.

وأشار إلي إن هناك نسبة ليست قليلة من الرجال يعانون فعليا من سرعة القذف، و 70 % من أسباب سرعة القذف هي أسباب نفسية وتكون نتيجة لضغوطات يتعرض لها الرجل سواء مشاكل العمل أو المشاكل الزوجية، أو يكون نتيجة خوفه من سرعة القذف فهناك من الرجال من يفكرون كثيراً في هذه المشكلة فيصاب بها.

واستطرد حديثه قائلا "إن هناك أسباب عضوية لسرعة القذف والتي من ضمنها إلتهابات البروستاتا، بالإضافة الي ضعف الإنتصاب الذي يؤدي بالتبعية إلي سرعة القذف.

ولمزيد من المعلومات والنصائح الطبية في مجال أمراض الذكورة والعقم يمكنك الاطلاع على صفحة مركزالدكتور أحمد عادل عبر "فيس بوك":

الدكتور أحمد عادل

https://www.facebook.com/Dr.AhmedAdel.Clinic/

 

عنوان المركز:

6 شارع التحرير - الدقي - امام محطة مترو انفاق البحوث

 

للتواصل-احمد-عادل

 

الفريق-الطبي









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة