حبس صاحبى مخزنين ضبط بحوزتهما 114 طن منتجات عطارة مجهولة المصدر بالجمالية

السبت، 15 فبراير 2020 02:41 م
حبس صاحبى مخزنين ضبط بحوزتهما 114 طن منتجات عطارة مجهولة المصدر بالجمالية منتجات عطارة - أرشيفية
كتب سليم على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قررت نيابة الجمالية الجزئية، حبس  صاحبى مخزنين عطارة، 4 أيام على ذمة التحقيقات، ضبط بداخلهما 114 طن منتجات عطارة مجهولة المصدر فى دائرة القسم، قبل بيعها للمواطنين بالغش لكسب الأموال، وأمرت النيابة بسرعة التحريات حول الواقعة.

تلقى اللواء نبيل سليم مدير مباحث القاهرة، بلاغا من العميد محمد رجائى مدير إدارة تموين العاصمة، بضبط المدير المسئول عن مخزن لتجارة مواد العطارة "بدون ترخيص" بدائرة قسم شرطة الجمالية (بمحافظة القاهرة) لحيازته (27,170 طن مواد عطارة "زعتر- كركديه- سلمكة- ينسون- كمون- خروب- عرق سوس- ورق لورى- دوم- زبيب") معبأة داخل شكائر وعبوات بدون مستندات "مجهولة المصدر".

كما تمكنت حملة تموين لمباحث القاهرة، فى القبض على المدير المسئول عن مخزن "غير مرخص" لتجارة مواد العطارة بدائرة قسم شرطة الجمالية (بمحافظة القاهرة) لحيازته (86,800 طن "مواد عطارة") معبأة داخل شكائر وعبوات غير مسجلة بوزارة الصحة بدون مستندات مجهولة المصدر .

تأتى تلك الحملات انفاذاً لتوجيهات القيادة السياسية بشأن إتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة للحفاظ على صحة المواطنين، ومراقبة الأسواق للمحافظة على إستقرار الأسعار وتوافر السلع، ومكافحة جرائم الغش الغذائى، والتحقق من توافر مقومات الصلاحية للسلع.

وتمكن رجال مباحث مديرية أمن القاهرة، برئاسة اللواء أشرف الجندى مدير الأمن، من القبض على صاحب مستودع لبيعه 500 اسطوانة بوتجاز أزيد من اسعارها الأصلية بالسيدة زينب ، وتحرر محضر بالواقعة.

ونجحت حملة تموينية فى ضبط المدير المسئول عن مستودع بوتاجاز بدائرة قسم شرطة السيدة زينب (بمحافظة القاهرة) لتصرفه فى (500) أسطوانة بوتاجاز صغيرة الحجم ببيعها بأزيد من السعر الرسمى قدرت بقيمة مالية (67500) جنيهاً تقريباً، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.

وعلى جانب آخر، سقط فى ايدى رجال مباحث مديرية أمن القاهرة، من القبض على صاحب مصنع فى منشأة ناصر، وبحوزته 270 ألف متر اسلاك كهربائية مغشوشة وتحرر محضر بالواقعة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة