سامح شكرى يعقد عدة لقاءات ثنائية على هامش الاجتماع الطارئ للجامعة العربية

السبت، 01 فبراير 2020 04:44 م
سامح شكرى يعقد عدة لقاءات ثنائية على هامش الاجتماع الطارئ للجامعة العربية سامح شكرى ونظيره الأردنى أيمن الصفدى
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عقد سامح شكرى، وزير الخارجية، عددا من اللقاءات الثنائية، مع عدد من وزراء الخارجية العرب، على هامش أعمال الاجتماع الوزارة الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية ، حيث التقى شكري ، نظيره الأردني أيمن الصفدي.

سامح شكرى وصفدى
سامح شكرى وأيمن الصفدى

 

وقال الحساب الرسمى للسفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، عبر تويتر :"على هامش الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وزير الخارجية سامح شكري يلتقي بوزير الدولة بوزارة الخارجية السودانية عمر قمر الدين إسماعيل" ، كما التقى شكرى نظيره اللبناني ناصيف حتّي  على هامش أعمال الاجتماع الوزاري الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية".

سامح شكرى ونظيره اللبنانى
سامح شكرى ونظيره اللبنانى

 

سامح شكرى ونظيره الودانى
سامح شكرى ونظيره السودانى

 

شكرى ونظيره البحرينى
سامح شكرى ونظيره البحرينى

 

كما التقى الوزير سامح شكرى ، بنظيره البحريني على هامش أعمال الاجتماع الوزاري الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية ، حيث أكد السفير سامح شكرى وزير الخارجية، على موقف مصر الثابت المناصر للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب الرئيسية، وحصول الشعب الفلسطينى على حقوقه الكاملة والمشروعة التى حرم منها مع ثقتنا فى قدرته على تحقيق حقوقه، مشيرا إلى أن الشرعية الدولية ومقرراتها وعلى رأسها قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، إضافة إلى مبادئ القانون الدولى الراسخة، وصولا إلى إنشاء دولة فلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، خاصة أن مقررات الشرعية الدولية التى اكتسبتاها فلسطين لا تخصها وحدها ولكنها تخص أساس المجتمع الدولى حفاظا على السلم والأمن الدوليين.

وأضاف شكرى، خلال كلمته فى الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، إنشاء الدولة الفلسطينية أحد المفاتيح لاستعادة السلام والاستقرار فى الشرق الأوسط بما يسمح لها باللحاق بركب التنمية والرخاء ويساعد فى القضاء على الإرهاب الذى يرغب فى اختطاف هذه القضية لنشر الفوضى، مشددا على أن الأيادى العربية ممدودة بالسلام لأى طرف يسعى لتحقيق السلام الشامل على أساس الشرعية الدولية الراسخة، والتفاعل مع جهود السلام لتحقيق التطلعات الفلسطينية والعربية المشروعة، وفق موقف فلسطينى واضح يطرح الرؤية الفلسطينية والعربية بما يضمن حقوق الشعب الفلسطينى، وعلى النقيض فإن التأخير فى حل القضية من شأنه نشر الإحباط فى نفوس الشعب العربى، وفتح الباب أمام دعاة الإرهاب والتطرف، فى منطقة تشهد صراعات دامية متعددة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة