إبراهيم العريس يزور اليوم السابع ويصف التجربة المصرية فى الإدارة بالحكيمة

السبت، 05 ديسمبر 2020 05:09 م
إبراهيم العريس يزور اليوم السابع ويصف التجربة المصرية فى الإدارة بالحكيمة رئيس تحرير مؤسسة اليوم السابع خالد صلاح والناقد الكبير إبراهيم العريس
كتب : جمال عبد الناصر - تصوير سامي وهيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

زار الناقد اللبناني الكبير والباحث في التاريخ الثقافي إبراهيم العريس مؤسسة اليوم السابع والتقي برئيس مجلسي إدارة وتحرير اليوم السابع الكاتب الصحفي الكبير خالد صلاح استعدادا لنشر حوار كبير أبدي فيه رأيه في التجربة المصرية للإدارة ووصفها بالحكيمة الناجحة للرئيس عبدالفتاح السيسي .

خالد صلاح والناقد الكبير إبراهيم العريس  (1)

تحدث العريس مع الكاتب الصحفى خالد صلاح عن التجربة المصرية وأكد نجاحها بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي ، كما أبدي سعادته بالتجربة المصرية الثقافية والنجاح الذي تحقق في كل فروع الثقافة، وخروج الدورة الـ 42 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في ظل الظروف العالمية يؤكد علي نجاح وإرادة قوية ورائها إدارة سياسية وثقافية حكيمة يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسي.

خالد صلاح والناقد الكبير إبراهيم العريس  (2)

إبراهيم العريس باحث في التاريخ الثقافي وصحافي وناقد سينمائي ومترجم ولد في بيروت 1946م، درس الإخراج السينمائي في روما والسيناريو والنقد في لندن ويعمل بالصحافة منذ عام 1970م، وكان يرأس القسم السينمائي في «الحياة» كما يكتب فيها زاوية يومية حول التراث الإنساني وتاريخ الثقافة العالمية، وترجم نحو أربعين كتابًا عن الفرنسية والإنجليزية والإيطالية في السينما والفلسفة والاقتصاد والنقد والتاريخ.

خالد صلاح والناقد الكبير إبراهيم العريس  (3)

ومن أهم مؤلفاته : رحلة في السينما العربية ، مارتن سكورسيزي: سيرة سينمائية ، يوسف شاهين: نظرة الطفل وقبضة المتمرد ، من الرواية إلى الشاشة، تاريخ للأدب تحت سطوة الفن السابع ورعايته ، الحلم المعلق: سينما مارون بغدادي ، التسامح بين الشرق والغرب : دراسات في التعايش والقبول بالآخر  ، السينما التاريخ والعالم ، السينما العربية: تاريخها ومستقبلها ودورها النهضوي ، سينما الإنسان ، الصورة والواقع : كتابات في السينما ، حوارات النهضة الثانية ، لغة الذات و الحداثة الدائمة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة